المبدع يبقى مبدعا، ذاك ما تيقنت منه حين قرأت ماكتبته ياصديقي الحميم ابراهيم الرامي عن تلك الأمسية الزجلية التي كانت بمثابة عرس نظمه الاتحاد المغربي للزجل يوم 17 مارس
قراءتك للحدث الممتع كانت رائعة وكأنك كنت حاضرا. وغيابك بالنسبة لي خلف ثغرة ياأخي الكريم ابراهيم الرامي. فخيرا فعلت، وشكرا .