صديقي الغالي العمراني السريتي
أسجل إعجابي لهذه القصيدة ، وأنتظر
بفارغ الصبر نهاية الحوارلا تحرمنا منها

أخي و صديقي الغالي حسن:

كان بودي أن أكمل الحوار
لولى البلل*
كان بودي أن أكمل الحوار
فخشيت من الملل*
كان بودي أن أكمل الحوار
فتوقف القلم من مدحك
تواضعا و خجل*

تحياتي أخي تقبل مودتي

العزيز إبراهيم:

إنه مطر الأخوة والود الدي يجمعنا
إنه مطر المشاعر التي يمتلكها المبدع
إنه مطر عشق الحرف الدي يسبح
في فضاء نفس الشاعر

تقبل أخي مودتي الخالصة

يقول المثل الأعبي كما يقال:<< إلا تفهمت لمعنى لا فيدة ف التكرير>>. ليلة سعيدة ونوم هادء أخي العمراني.

الأروع هو أسلوبك الرائع والراقي اخي الفاضل المبدع العمراني السريتي
دمت ودام إبداعك
شكراً بحجم الكون وأكثر

السير يبقى سيرا ويستمر الحوار تحت المطر
غميتك رائعة أخي تحمل مياها لأرض الشعراء
أعجبتني القصيدة جدا وجدا
وكذلك الأسئلة الماطرة معان
تحياتي أيها المتألق

الصديق محمد:
طبعا إنه مطر الشعراء أمثالك
فمطر المبدع
إين ما وقع
نفــع
تحياتي أخي الكريم تقبل مودتي

أخي محمود:
يا صخرة صامدة في وجه أمواج التحدي
دمت لأهل دواوين
أنت تستحق كل التقدير و الأحترام منهم جميعا
تقبل مودتي أخي العزيز

استاذي العمراني السريتي حوار كله رقة وابداع راقني كثيرا

دمت وفيا للكلمة الراقية
تحياتي لك

ما أجمل هذا المطر الذي يروي الفيافي الجرداء لتنمو حروف لامعة بالرقة والبهاء...دام نبض القلم ودام هذا الرواء...تحياتي لك أخي العمراني..

أختي سارة:
أرجو أن تكون هذه أول غيمة
ممطرة و محملة بأسئلة تروقك أختي و تروق أهل الإبداع
و الحس المرهف مثلك
تقبلي تحياتي

أختي حياة:
لا قيمة للمطر إن لم يروي قلوب
خصبة و مبدورة بالمشاعر المرهفة مثل قلبك
تقبلي مودتي الصادقة

المميز العمراني السريتي
اسلوب جديد مميز شدني واخذني لبلاد تمطر فيها السماء
وهناك حوار بين الاحبة شيق الاسئلة تنهمر بكل السخاء

ذكرتني بقصيدة او خاطرة كتبتها يوما وهذا مقطع منها
اذكرني حبيبي
اذكرني وانت تجول في الشتاء
بين حبيبات المطر
تذكر بان لك حبيبة تعشق المطر
والسير بين حبيبات المطر
تنتظر عودة الربيع
ليلوح لها من بعيد
ويعود للحقل بهاؤه
وتعود زهور الياسمين
تنشر في كيانها العطر

اذكرني كلما عبق الياسمين وتذكر
بانني امراة تعشق
ان تطوق يداك عنقها
بعقود الياسمين
قصيدتك جميلة لها وقع وجداني رقيق يلامس النفس والروح
وصياغتها ولا اجمل دمت ايها العمراني بكل الالق
غادة زيادة

اخي العمراني السريتي
حوار جميل باسلوب مميز تحياتي

العزيزة غادة:

إن امتزج مطر المغرب بمطر لبنان*
ستنبت الورود وتتوج بها العرسان*
تحياتي الصادقة مطرزة بكل الألوان*
معها الياسمين و الريحان*
تحت مطرا و بيننا كأسي فنجان*

تقبلي مودتي الغالية زيادة