عييت نغزل ونفتل لحروف
حتى رشى لعظم وبياض الراس
القلب رزم وقل الشوف
غير الله إحد الباس
الزجال الرائع أخي وأستاذي ابراهيم الرامي
زجليه فى منتهى الروعه والجمال والابداع
فى الفكر والمضمون أسجل إعجابي بها
مزيد من الابداع دائما
تقبل ودى وتقديرى لشخصك الرائع جدا

لا تقل هذا صديقي ابراهيم
إنك مدرسة متنوعة الأشكال
ونحن في حاجة لامسة من عطائكم
كي نرث عنكم الكلمة.
قصيدة من ميزتك ، جمليات الكلمة
والميزان تحياتي أخي.

هي وقفة تأملية...لحظة استراحة المحارب...فيها اشارات للحروف ..ولمعانات الكتابة..

انا لم اراك متعبا مادمت تكتب ومادمت تتنفس الزجل...ارى هذه القصيدة منعطفا ..في حياة زجال لكسوس..الابداعية..وانا متفاءل بما سيأتي وبما سنقرأ جميعا ..ان شاء الله....

قصيدتك فيها تصالح مع الدات...

الانا الشاعرة..لم تعد راضية بما كتب .اراها تبحث عن ابداع جديد ..نحن معك ننتظر الافضل من حروفك الطروبة .....وهذا سر يملكه الشاعر الذي دائما يبحث عن التطوير..والابداع....هنيئا لك.بهذا الطموع..وهذا الحلم وهذه الروح المبدعة..التي تسكنك....

اما عن القصيدة ..فهي ابداع داخل الابداع.....

تقبل مني هذه القراء ة.المتواضعة ..استاذي الجليل ابراهيم..

المفضل الياموني..

سي ابراهيم الرامي محنوه لحروف ومحنا حتى احنا معاه كلامه ديما موزون
ماعندي مانقول

الاستاذ والزجال المتمكن ابراهيم الرامي
بكل التقدير سكنت حروفك في وجداني
الشاعر حينما لايستفزه موضوعا ما ليكتب عنه
يتساجل مع حروفه ليكتب عن حالة من حالاته الهستيرية
فيكون انتقاده لذاته وحروفه موضوعا دسما لاستثارة الوجدان والحروف
وهذه الحالة اسميها انا استقواء او بمعنى اصح تعبئة لاستكمال المسار...
راقني اسمك وحروفك وانت تصيغه هنا لتعلن عن ذاتك ووجودك الرائع
تحياتي

التسليم طالب التسليم ابــــــراهيـــــم

الزجال المقتدر سي ابراهيم الرامي

حروف مزينة لكلام
يا مول البوح السّـامي
نيشتي ع المعنى ب السهام
صيدّيه وكتفتيه يا الرامي
تحية اخوية