امرأة في الاربعينيات زوجها متوفي اثر حادثة سير تعيل امها و اربعة اطفال و طفلها الاكبر سنا يدرس في الخامس إبتدائي ليس لديها اقرباء و لا احد يوجد لمساعدتها و
وكما يقال(لا حنين لا رحيم) سوى الجيران في معظم الاحيان يصدقون عليها ثيابا،واوان منزلية،وطعاما متل: الدقيق،الشعير...،بحثت عن شغل فوجدت عملافي احد المنازل و كان صاحب المنزل عازبا ، في اليوم التالي بدات عملها و في احد الايام أخذ صاحب المنزل في التحرش بها و هي ترفض رفضا تاما ان يتحرش الخضوع له استمر في فعله الى ان اعتدى عليها جنسيا ، استقالت من عملها بعدها جلست في البيت تخاف من ان تذهب الى الشرطة لتقول لهم ما جرى . فما عسى هذه المرأة ان تفعل؟؟ حل وحيد بقي امامها هوالانحراف.