للا مليحة وزادتها الترويحة
للا زينة و زادها نور الحمام
اللي شفتيها بسعدها عرفها كتكمل من عندها
خايبة وتونس ولا غزالة و تهوس
المذبوحة كتضحك على المسلوخة,جات مقطوعة الراس قالت الله ينجينا من هاذ الناس
قالو آش المعمول يا قاضي فعيشة,قالو طلقها و أنا ناخذها
قالو للحمقة زغرتي قالت ليهم الدار ضيقة
اللي ما قدرات تكون نجمة فالسما تكون شمعة فالدار
اللبن والزبدة كانو خواتات ما فرقوهم غير لعيالات
وجه الشارفة ما يخفى ولو تحكو بالحلفة
كون ما كانو حوايج العطار ما فالنسا ما تختار
المرا إلى شافت الشيب بحال النعجة إلى شافت الديب
اقلب القدرة على فمها تطلع البنت لمها
وتبقى المرأة نعمة إن أرادها الرجل كذلك ,وقد تتحول إلى نقمة عليه إن فرَّط في حقوقها ظلما وعدوانا
فرفقا بالقوارير أيها الرجال الكرام,