بقلم الشاعر الزجال السعيد غيوان
شعرت ان الشعر يتسلل
الى داخلي...
واصبت بقشعررة تمني...
عليا امنيات
حتى قلت لوكان اسمي...
سعيدا لن اسعد
الا بسعادتي الناسي...
كم تمنيت لبلادي
ان تسودا العالم
قبل ان يجف المدادو
في الاقلامي...
كم تمنيت ان اكون مئا يجري
في السهولي...
لارويا كل جوف
يعاني ...
واهدي روحي لله
وفدا لوطني...
كم تنيت حتى اصبحت
الامنيات تتمنى عليا
بالتمني...
سااتمنى واجعلها
دعائي في صلاتي
25/03/2013