زادي ذراعي...و السم شربــــتو
لا عويل يْخَوَّفْ. لاَ حَرْ لبعـــــاد
وقصدت الحكمة بابها طرقتــــــو
وعاينت لجواب سنين بلا معـــــاد
ودليت الدلو في جبها رسلتــــــــو
ومـشيت ب لحفى على شوك لجداد
قريت لقصيد صاحبي فهمتو
عامرة بالحكمة او هم لبلاد
معلم لقوافي عجبني ما فتو
رقايقي شامخ قدام لنداد