شكرا استاذي عبدالغني الراقي على هذا الاختيار الموفق
تحيتي لهذا المبدع الزجال المقتدر ،صلاح الدين الغيواني ..صراحة راه غيواني بمعنى الكلمة
قرات له هنا هذه الحكمة :
دنيا البارح ودنيا اليوم ودنيا ديال غدا
دنيا البارح عاش بنادم فيها سارح
ودنيا اليوم تزادت فيها المحاين والهموم
أما دنيا غدا محال واش تكون فيها اللذة
الدنيا مثلها مثل الثعلب
اليوم يمرح مع الدجاج
وغدا عليه يتقلب