تربينا على صوتها صغارا من خلال المسلسل الإذاعي سيف بن ذي يزن في بداية السبعينيات من القرن الماضي ثم المسلسلات اللاحقة.. وتعرفنا على وجهها الذي أصبح مألوفا على شاشة التلفزيون بالأبيض والأسود فالمسلسلات والأفلام الملونة والسينما...فكانت بحق أما فنية ـ إن جاز التعبيرـ بامتياز .....رحمك الله يا أم حبيبة وألحقنا بك مسلمين وجعلك .......في مقعد صدق مع النبيئين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا..صدق الله العظيم