[b]اللهم اهدنا لما فيه خير لنا و لامتنا
بارك الله فيك اختي امينة
تحياتي وودي

من لم تصن عرضها في شبابها تتشرد في شيخوختها وربما في كهولتها

ايتها الغالية
امينة منيب

بارك الله فيك
واشكرك
على هذه الموعظة الحكيمة
فقهنا الله وابناءنا لما فيه الخير
مع اجمل التحيات
حبي وتقديري

اختي اسماء
هذه موعظة ليس فقط لكل فتاة او امراة بل حتى الشباب والرجال الذين يخدعون بالزنا
فهذا أول باب المذلة و أوسعه
الى ما يصاب به الزناه من العلل و الأمراض وضيق الصدر ومحق البركة وذهاب الوجاهة وإراقة ماء الوجه والفقر المزمن وهذه عقوبة الدنيا والآخرة أشد و أخزى!!!!

شكرا على مرورك اختي

الاستاذي الفاضل محمد جناني
كلامك معقول لكن التشرد الاعظم في الاخرة اذا لم ينال الزاني والزانية ثوبة نصوحة في الدنيا
ما لاحظته اليوم ان البعض صار يتباهى بارتكاب الزنا و أصبح الجنس والغريزة أدباً و فناًَ
ساهم في ذلك انتشار الفواحش و القبائح على الملأ من خلال وسائل الإعلام المختلفة ،ومن خلال الأفلام الهابطة وأغاني الفيديو كليب الساقطة الماجنة، والصور الخليعة في الجرائد وعلى أغلفة المجلات المختلفة، والحط من شأن الأتقياء ، و رفع شأن المتهتكين والمتفحشين مما ساعد على فتح ابواب الزنا بالموسسات التعليمية والجامعات و الادارات هذا بغض النظر عما نلامسه في شوارعنا بطريقة علانية بدون قيد ولا شرط !!
'' و ما ظهرت الفاحشة فى قوم حتى أعلنوا بها إلا ابتلوا بالطواعين والأوجاع التي لم تكن مضت في أسلافهم الذين مضوا ..... '' (رواه ابن ماجة و الحاكم و صححه الألباني).

و لذلك لا يستغرب انتشار الإيدز و الزهري و السيلان ..وغيرها من الأمراض الفتاكة عقوبة من الله تعالى لمن تساهل في هذه الفاحشة.
و قال تعالى: (الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدٍ مِنْهُمَا مِائَةَ جَلْدَةٍ وَلا تَأْخُذْكُمْ بِهِمَا رَأْفَةٌ فِي دِينِ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلْيَشْهَدْ عَذَابَهُمَا طَائِفَةٌ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ) (النور:2) .
صدق الله العظيم

امين يارب العالمين
اختي الغالية فتيحة
صدق القائل :

فتاة اليوم ضيعت الصوابا *** وألقت عن مفاتنا الحجابا

فلن تخشى حياءٌ من رقيب *** ولم تخشى من الله الحسابا

إذا سارت بدا ساق وردف *** ولو جلست ترى العجب العجابا

بربك هل سألت العقل يوماً *** أهذا طبع من رام الصوابا

أهذا طبع طالبة لعلم *** إلى الإسلام تنتسب إنتساباً

ما كان التقدم صبغ وجه *** وما كان السفور إليه باباً

شباب اليوم يا أختي ذئاب *** وطبع الحمل أن يخشى الذئاب

الله اهدينا حتى ادينا
تحياتي