لمياء الشيخ عضو جديد
المدينة : مصر عدد المساهمات : 5 معدل النشاط : 15 تاريخ التسجيل : 20/10/2010 الموقع : https://dawawin.forum.st
| موضوع: البرهان الساطع في سرقات ياسر الأطرش الإثنين 3 يناير - 20:11 | |
| البرهان الساطع في سرقات ياسر الأطرش :-يبتلى الشعر العربي في العصر الحالي وبخاصة في السنوات المعدودة الماضية بمجموعة من الذين يدعون الشعر وهم دائماً على موائده ولا يجيدون اللغة ولا الشعر ولا الوزن ولا القافية... والأسوأ إنهم يتاجرون بالعقيدة كما يتاجرون ببيع قصائدهم ونحن لا نمانعهم في بيع قصائدهم حيث أن شعرهم وهم يظنون إنه شعر لا ينتمي إلى الأدب العربي لا من قديم ولا من جديد وإن كان ظنهم إنهم مكتوب باللغة العربية :-يقول ياسر الأطرش في قصيدة يريد أن يجلس بها على كرسي شوقي :-فكاهة ....
سنحب مادمنا نعيش
ُسنحبُّ ما دمنا نعيشْ، ونعيش ما دمنا نحبُّ..
سنظلُّ نكتب فوق أسوار الحياةِ
لنا إلى أيامنا الخضراء دربُ..
ونظلُّ نزرع في حقول اليأس أرجلنا
أريد من النقاد العرب والأوربيين والإنجلو أمريكيين ,,وحتى نقاد الصين واليابان أن يستخرجوا جملة تمت للشعر بصلةٍِ أو يستخرجوا صورة شعرية تبرهن أن هذا شعر :- ما معنى سنحب ما دمنا نعيش ؟ وماذا نحب؟؟ وكيف نحب ؟ وما الغرض من الحب ؟ والله لو قالها تلميذ في الصف السادس الأبتدائي في موضوع من موضوعات التعبير سوف يلومه أستاذه على هذا القول بل ربما وصفه بالسفاهة وغياب العقل فكيف تقدم قصيدة كهذه القصيدة لإمارة الشعر العربي ..والقضية التلاعب بالكلمات التي لا يفهم الشاعر معناها سنحب ما دمنا نعيش ونعيش ما دمنا نحب ما في هذا القول من شعر .؟ هل هنا صورة؟؟ هل هنا قول بليغ ؟ هل هناك تساؤل ؟ هل هنا خبر ؟ أو معلومة ؟ أو حث ؟أو إعتراض؟
إنه حتى لا يصلح للحوار بين أثنين إذا كان أحدهما يملك جزء من العقل ..يذكرني بالشاعر الذي يقول :_ عجبٌ عجبٌ عجبٌ عجبٌ ...بقر تمشى ولها ذنب... ولها فى بزبزها لبن... يصفو للناس اذا شربوا.... ا لوز يبيض بثقبته... وينام عليه فينثقب... هذا شعر ياسر الأطرش وهو لايجهل ما يكتب فقط.. بل القضية أنه لم يستطع أن يبرز نفسه كشاعر.. فقام يشوه فى الدين الحنيف... وان غفرنا له الأخطاء فى الشعر واللغة لا يمكن أن نتركه يعبث بالعقيدة الحنيفية السمحة..مامعنى عرار فى سورة مريم؟؟؟ والله هذا عنوان للقصيدة...ويظن الفاضل أنه يكتب معارضة لكتاب الله المجيد.. فبدلاً من أن يتعلم من كتاب الذى خلقه.. يتهكم بالتنزيل..هل يتخذ كتاب الله هزوا؟؟ للأسف لست أدري ما أسميه؟؟ لأنه ليس شاعرا بالمرة..ياأيها الانسان ما غرك بربك الكريم الذى خلقك فسواك فعدلك...يستخدم ياسر حرف الروى المزيل لأيات السورة الكريمة...ليكون حرف روى لقصيدته...والاعتداء الاثم أنه يمثل التشخيصات والترشيحات فى القصيدة بالأنبياء والمرسلين وهذا تعريض بالأنبياء وتعريض بمريم العذراء هل علم المسمى ياسر الأطرش ما حكم ذلك في الدين أن حكم ذلك في الدين هو الكفر حيث أن الذي يمثل الأنبياء بأشخاص أو يسقط على شخاص صفات الأنبياء أنما هو جعل نفسه نداً لله فأنا الله سبحان الله وتعالى يصطفى من عبادة وأخبر رسوله بمن أصطفاهم ولا يصح أن نزكي أحداً حيث يقول الله ولا تزكوا أنفسكم هو أعلم بمن أتقى ولذا فالشاعر المقلوب
وهي كلمة كبيرة جداً على ياسر الأطرش ولكنني لا أجد أي تسمية له أسميه أو أكنيه غير كلمة شاعر لا يدرك ما معنى كلمة شاعر ولا كلمة دين ..ولذا فليس هناك أي ضير من أن يذكر مثله أن هناك من يسرق منه القصائد هو أبتغاء للشهرة ليس إلا ولكنني أشك أن لهذا شعراً البتة .. فالذي لا يعرف اللغة ولا يعرف الأوزان ولا يعرف دينه لابد من أن يكون في درجة هي أعلى من اللص ولكننا لا نعرفها وبالتأكيد هو يعرفها ونتمنى أن لا يخبرنا بها ,,لأنها صنعته فمثلاً منذ شهرين أو يزيد سمعنا إنه أتهم الشاعرة الفلسطنية المقيمة بالإمارات همسة يونس بإنها سرقة شعره وبعد أيام سمعنا إنه يتهم الشاعر العماني سعود البلوشي بإنه سرق من شعره ...وكذلك الشاعرة السعودية الكبيرة عبلة الدوسري .. وكذا الشاعرة الإمارتية المعروفة أسماء الفهد وأظن أن أبا الطيب المتنبي سرق منه قصيدة الخيل والليل والبيداء تعرفني والسيف والرمح والقرطاس والقلم أو ربما أمروء القيس سرق المعلقة التي يقول في مطلعها :- قفا نبك من ذكرى حبيب ومنزل ....بسقط اللوى بين الدخول فحومل أنا متأكد أن أمروء القيس قد سرقها من ياسر الأطرش والإدلة الموجودة تؤكد ذلك حيث إن ياسر في رحلة الحج علقها على أستار الكعبة المشرفة فجاء أمروء القيس وسرقها ونسبه لنفسه وأخذ بها جائزة أمير الشعراء وليس أمام شاعر العرب الكبير ياسر الأطرش إلا اللجوء لمحكمة قضاء الشعر الجاهلي أو الشعر العباسي لآسترداد حقه والمفاجأة الكبرى أن ياسر الأطرش لا يتهم إلا الشاعر السعودي أو الإماراتي أو العماني لماذا هذه الدول بالذات ؟ لاشك أن الإجابة معروفة ولا نريد من ياسر أن يخبرنا بها لأننا لسنا من أهل الأبتزاز ولذا سوف تكون الطامة الكبرى حينما يكتشف المحبون المخدعون بإن ياسر شاعر حينما تظهر الوثائق التي تثبت أنه لص لا يبارى ولا يجارى (هو أستاذ لخلف الأحمر ولحماد عجرد ولكل لصوص الشعر العربي القديم والحديث وأقول هذا للأحبة الذين يساندونه ظناً منهم وأنا أعرف إنهم طيبون وإن كان منهم من يستفيد من شهرة ياسر إما مادياً أو معنوياً
| |
|