يسعدوني أختي الفاضلة تريا قاضي أن أكون أول من يصافحك في هذه القصيدة المتميزة
التي استمتعت بها
استمتعت بالكلمة الموزونة والمعنى العميق
فمرحبا بك أختي مرة تانية في منتداك دواوين
ولك كل الاحترام والتقدير
ولك أبهى التحيات

لقد اتحفتنا بجميل قصائدك وننتظر المزيد دمت مبدعة

الاخت الجليلة ثريا القاضي غادي تلْقاي جواب هنا إنشاء الله تحياتي

معاني حكيمة شكرا لك أختي ثريا القاضي

مرحبا بالاخت تورية اهلا وسهلا قصيدتك جميلة وتحمل بين سطورها معاني ومعانات داتية ترصد خبايا الكلمات

كلام بديع من يد مبدعه حقاً

معاني فى غايه الروعه والجمال

تحياتيييييييي اختي الفاضلة ترايا.

كتبت فابدعت
تحياتي الخالصة
استاذتي الكريمة
ثريا القاضي

شكري وامتناني للأستاذ والباحث علي مفتاح
على ما تفضل به من جهد في إنجازهذه القراءة العميقة لقصيدة فين جواب السؤال
هذه القراءة القيمة التي ستأخدنا إنشاء الله في البحت والاجتهاد أكتر بارك الله فيك أخي
كماأتقدم بجزيل الشكر أيضاً للأ خت المبدعة تريا القاضي
التي متعتنا بزجلية رائعة و تعبير راقي مصحوب بصور فنية لها معاني و دلالات عميقة جدا
دمت لنا شاعرة فذة ذات ذوق رفيع

مودتي

المبدعة ثريا ...جميل ما سطرته أناملك والأجمل هاته الكلمات
حيرني خاطري
و لا حني ف موج التسوال
يهبش فيا
و ف حالي
واش انت لي كتبت لقصيدة؟
ولا لقصيدة لي كتباك؟
واش انت لي واخد لحروف من لكلام؟
ولا لحروف واخده كلامك؟
هنيئا لك على هذا التألق وشكرا للباحث الأستاذ علي مفتاح على مداخلته المجدية
معزتي

[quote="kadi touria"]

[/quote

................................................................................................


فين جواب السؤال؟ عنوان يحرض على الإجابة من مينا يكتب الأخر هل النص او القصيدة هي التي تكتبنا أو نحن من نكتب النص أو القصيدة حوارية بين الأنا الكاتبة و الأنا المكتوبة و العكس بالعكس.
سؤال و جواب محيرين فعلا ساقته الشاعرة في قصيدة غاية في الجمال الفلسفي الشاعري حاولت من خلاله بلورة فكرة الكتابة من اللاوعي لأن الوعي بالكتابة يميتها كما قال أحد الكتاب.
فهذا الدخول و الخروج من الذات إلى الذات هو رحيل في سفينة نوح البوحية إن صح التشبيه كانها تحمل من نفسيها زوجين نفسها الشاعرة و نفسها الكاتبة لتستقر بهما على جبل الإجابة التي طلت معلقة بينها و بين نفسها المحرضة على فعل الكتابة الذي أتقنتها الشاعرة هنا بطريقة غاية في الروعة و الجمال التعبيري فجاءت قصيدتها
فين جواب السؤال محبكة البداية و النهاية المفتوحة على قراءة أخرى أو على كتابة أخرى مطلوبة من المتلقي كي يدلي بدلوه في بئر محفورة في أرض البياض.
..........................................................................................................
العزيزة ثريا القاضي هكذا قرأتك في هذا النص الممتع و الشيق و الذي يحتفي بعقلانة الكتابة الزجلية.
شكرا لك على هذا الإمتاع.

CHER POETE Mr MAHMOUDI

TOUT D'ABORD PERMETTEZ MOI DE VOUS REMERCIER INFINIMENT POUR VOTRE CHALEUREUX ACCUEIL AINSI QUE POUR VOTRE PASSAGE ENTRE MES MODESTES LIGNES

Mr MEHMOUDI VOS ENCOURAGEMENTS VONT REELEMENT ME POUSSER A DONNER LE MAXIMUM DE MOI MEME

UNE AUTRE FOIS VEUILLEZ RECEVOIR MES SINCERES REMERCIEMENTS

VOTRE AMIE DE PLUME

KADI TOURIA

CHER POETE Mr FARHAT

JE SUIS TRES HONOREE PAR VOTRE PASSAGE EN MES MODESTES LIGNES, J'ESPERE POUVOIR ETRE A LA HAUTEUR

MERCI A VOUS

VOTRE AMIE DE PLUME

KADI TOURIA

بوح معبر اختي ثريا
الف شكر
جميل الشعر مشاعر
تحياتي
خوك انا

قراءة تانية من المبدعة المتألقة سعاد ميلي التي طالت غيبتها أتمنى أن تكون بخير في قراءة خاصة في القصيدة الزجلية * فين جواب السؤال* ثرية قاضي

جولة قصيرة جدا ..

بْغِيتْ نَخْرجْ مَنْ رَاسِي


نَطْلَعْ مَنْ شَهْوَة لَمْكَانْ

رَكِبْتُ بساط روحي وانصهرت في نبع القصيدة الزجلية القلقة.. مقدار قلـَـقـِـنا الوجودي كذوات مبدعة معذبة على وجه هذه البسيطة..

انطلاقا من المقطع أعلاه.. النازف حد الأفق.. في قصيدة * فين جواب السؤال* للزجالة ثرية قاضي.. أسأل نفسي بدوري:

متى أقدم ذاتي قربانا لذاتي، وأنسلخ من ذاتي إلى ذاتي؟

.. هي الذات القلقة الباحثة عن متنفس للروح بعيدا عن المادية و انكسار المرايا وانطلاقا إلى العدمية والتيه..

.. هو التضاد الدائري.. بين الأنا والمكان.. إذ يحتدم الحوارُ بينهما لدرجة من التوتر تصل معها الأنا للتمرد على " شهوة المكان" / والشهوة هنا تحيلنا إلى النفس وأهواءها .. بغض النظر عن نوعية هذه الأهواء..؟ / .

.. الرغبة أعمق من وجـع القلب.. نيتشه.

.. والمكان هو الارتباط بالماضي / الأصل/ ومحاولة التخلص منه تمردا و كسرا لكل القواعد المتسلطة على الذات / القلب / ولكل ضعف يمكنه أن يعيق هذا التحرر / الحاضر/, خصوصاً حين يكون الآخرُ عدوا لهذا التحرر, و هنا الحرية امتداد طبيعي للأنا الزجالة المستعذبة..


كـِـيفـَاشْ انْتَ؟
عْلاَشْ هُوَ؟
انْتَ ضُوْ
هُوَ ظْلاَمْ..

هو صراع النقيضين.. و شَراراتٌ حمائمٌ تنطلق من بحر السؤال لإبصار الطريق إلى الذات من الذات.. وهنا تأتي الدعوة إلى تحرير هذه الذات عبر البحث عن الجواب الشافي.. ما يقود المتلقي إلى الدخول إلى عالم الزجالة الجميلة ثرية قاضـي.. ليكتشف سر السؤال في قصيدتها * فين جواب السؤال* ومحاولا البحث معهـــــا عن الجواب ؟ ومن الجكمة في رأي المتواضع أن لا نجد الجواب.