منتديات دواوين الثقافية و الأدبية

كانت تكبره بخمس سنوات.. كانت في الخامسة عشرة من عمرها، و هو لا يزال يحبو في عوالم سبقته إليها.
لم يفهم لم كانت تحضنه بقوة حتى يبدأ العرق في التصبب منها ؟
لم يعرف لم كانت تمرغ تفاحها بشفتيه كلما فتحت بابها فجأة وضبطته متسللا في الدرج المؤدي إلى منزلهم ؟
لم يعرف لم كانت تصر على أن تكون الإنارة منعدمة و هي تقوم بكل هذا ؟
عندما كبر.. الفضل كله يعود لها في كونه أصبح زير نساء...

العزيز مصطفى:
تصوير دقيق لحالة انسانية
هو لم يكن يعلم أنها تسافر بانوثتها من خلاله
وتتصب عرقا لفارسها الآتي على حصان أبيض من حلم موغل..
ولم يكن يعلم أنها أختارت العتمة ليرى النور الذي يشع منها..
لم يكن يعلم أنه سيصبح زير نساء!!
********
لك كل الود

المبدع ناجي فرحات
لقد وضعت أصبعك السحري على مراكز القوة في النص، وليس هذا بخفي على الراسخون في العلم..
دمت مناوشا للسرد البهي
ودام ألقك

أخي وأستاذي المحبوب مصطفى لهروب
ماذا أقول لك يا سيد الحرف ومنبع المعاني
وبحور الكلام ..
كيف وأنا دائما أقف أمامك صامت..
من جمال ما أراه فتحيتي لك أخي

دائما مبدع متالق
تحياتي الخالصة
ومحبتي الدائمة
اخي الكريم والصديق العزيز
مصطفى لهروب

المايسترو سعيد محمودي
هي الحروف تفعل فعلها, تواضع منك وكرم أن يعجبك ما أكتب
مودتي الأخوية أيها العزيز

العزيزة فتيحة
وجودك بصفحتي يستحق الضيافة والترحيب
فمرحبا بك دائما

علمته فن الإرتحال في مكامن الجمال
ومغزى الحب في مراتعها
حبكة صاغها فنان يعرف صنعة الكلام
دمت مبدعاً أخي الكريم

العزيز مصطفى المحترم
وارجع لاقول ان كيدهن لعظيم
غرائزها جعلت منه زير نساء
من شب على شيء شاب عليه
ولا حول ولا قوة الا بالله
تقبل مروري
غادة زيادة

أخي مصطفى

ضبطتك و أنت تتأبط القص

رائع نقشك هنا،شغب رائع

سلام حتى مطلع القص

العزيز رياض الهلال
قراءتك لنصي أطلق العنان للفراشات النائمة وراء الحروف
مرورك معطر تابع خربشاتي أيها الجميل

الشاعرة غادة زيادة
تركت ياسمينا وجوري يا غادة
أعرف أن الحرف يستميلك عذبا زلالا..
سعدت بوجودك هنا

مصطفى لهروب الغالي
ابدعت وتبدع دائما لك كل الود والتحايا
ودام نبضك ويراعك يخط لنا كل الابداع
غادة زيادة

العزيزة حبيبة زوكي
هو فعل القص من تأبطني
وأنت ضبطتني متلبسا
شكرا على انسيابك هنا

الشاعرة غادة زيادة
يفرحني كثيرا أن تنال خربشاتي بعض الرضى لديك
مودتي لك

» نساء سبو يحتفلن بالإبداع
» نساء عنيزة في أحضان تاريخ عنيزة العريق