..فقيدة رعشة الموت الكبرى
دمعتي
مرآتي
اسائلك بقاموس الجشع المفتوح
بمفردات الطمع المسفوح
لن استثني بخلا او حاشا
مواقع العيون..
الجذلى
بهبل
على ركح الحرف الموجوع
يتمعن جداريات الجيد الفارع المذبوح
لامرأة هي اول و اخر الطريق
و اسائلها ..اشاكسها
متى كنت لقطاع الطرق وكرا
و قراصنة العمر المسلوب
منحوا الحياة جافة الشروح..
تتغنى ذئب يوسف ..
تخبئ القميص
ساعة انتحار القمر بين عشب الغدير..
بين الحفر وأدا للشؤم,, للنذير..
هي ارواح متمردة متكسرة الظلال ..
من صدغنا تنفث حمق القدر..
لامراء الذبح
سفاكي الدموع..
لعرض يصبر حجارة..
كسيف السفيه المرفوع عنه قلما ..
شرع للفراغ ان الحق دونه قذارة
فيراعهم يسطر من دمنا
ملاحم الموت الصاعق انشطارا
لجلاله يفتض العرض اترابا و ابكارا
عقيدة الفيض المبجلة انكسارا..
تعنكبها اسطورة الخفاء بالاحمر
اقنى مدادا..
لم تذرون في العيون رمادا
فهم لامانتهم عينا
و ما ملكوا من سلطة الغي عتادا
ورثناها داخل ارحامنا
على السجية ممن استخلفوهم
بالدور شدادا
او زهاد الليل يكفرون بما يحطبون من العمل زادا
يحاكون كلسية الخطى في المدى
نفيا
ضالا
في تجاويف ا لزمن المهدور
يعلب رذاذا
ترانيم الصدى
بما قر وحيا في الصدور
أدعية
ابتهالات
لزحافات المقدس المأثورنارا
لعل شعاع الامتداد يغشى الدمعة الحرى
اعذارا
مرآة الفؤاد السقيم حين يغازل عبر المسافات
العليل منهم
انوثة الحليم
فتتيبس الاصلاب بوارا
حانق
مشتبق
بعشق امرأة لذتها
عند الجماع عذاب اليم...
عنداخر الرعشة الكبرى..
تنتصب مشنقة ,,
محبرة,,,
وحرفا على المسوخ مطبوع
فما اللذة يا ثرى رغم المال ,,
القلاع ,,,
وصلب الدروع ..؟
متى كان الهيام بها عشقا مباحا
للحسيرالمكنس المقموع؟
متى نسترد القمر؟
أ حقا بالامل رقا غور جرحنا المصفوع؟؟؟...
محمد القصبي
المغرب الاقصى
https://www.facebook.com/groups/328577503900050/