لقد قال لي
اني من الصادقين رغم الفوارق والصعوبات
وسنواجه كل شيء ماهو ات وفات
القلوع والبحار والكثير من العادات
وسنبني قلعة من اجمل الامنيات
ولن يفرقنا غير الموت او اللعنات
وسنعيش بالامل في كل الاوقات
وللاسف............................
جاءت اللحظة الحلم فيها قدمات
تبعثر كما تبعثر دخان السيارات
تجاهلنا انفسنا واصبحنا اموات
ونسينا ان الصدق يحيا مثل الكائنات
بالمثابرة بالايمان او قليل من الكلمات
واصبحنافي الحياة مثل المشردات
تبحث عن شيئا مات مثل الاموات
لاننا في زمن الصدق فيه قد مات
لاننا في زمن الصدق فيه من الاموات