محاولة في الحكي اتمنى أن تصيب، وأسأل الإخوة والأخوات تجاوبا يرفع قيمته
كل الحكاية، أن الأب المسكين،أمن لزوجه الحوراء، ألفاها ذات حسن وفطنة، فظنها به تعود إلى سابق العهود. لكن للزوجة تدبير، فقد أقسمت أن تدمر العاج والزجاج، وان تسقيه الأجاج...فكتمت عنه الحقائق، وأفاضت من لذيذ وطيب، تلهيه بكلمات من هوى...
وفي دجية وغفلة، تطعم الحارس والكلب، تغريهما انقلابا وشيكا، بعد ان نفت الأبناء إلى بلاد العجائب، والاخوة إلى دهاليز كسرى، والأم المسكينة، لا حول ولا قوة، إلا وشلا تسقي به حزنا ثوي الصدر.وتحزم المتاع...الحق ضاع، في وطني، الحق ضاع...
تحيتي
ملحوظة: يمكن للقاريء، متى واتاه ذلك أن يكمل الحكاية...أو يبدأ أخرى...