[/center][/b][color=blue]
[ذات صباحِِ


كزخات المطر
نقرتَ شباكَ قلبي المغلق
ذات صباحِِ
أخذتني قشعريرةُ الشوقِ
إلى حضنك الدافيء
ذاك الصباح
رحباََ كان قلبُك
كالبحر
وأنا عنفوانُ موجة
تُكَسِّرُ
قضبان الصدر
عن تفاحة عشقِِ
من نور ونارِِ
أودعُتها
ذاتَ صباحِِ
سِرَّكَ...وسِرِّي
.........أمينة اغتامي/color][b][b]

فرج عمر الأزرق كتب:

سطرية صباحية و ان وردت نصف مبنية لمجهول ظرفي اعتبارا لكون فضائية البوح بداية كنهاية معقلها الأبوي ...الصباح ..لكن موضع البحث يبقى يحوم متقصيا أي الصباحات طرقتها الوامضة ناقرة شباك قلب تصوف الغلق متخيلة موجة قد تفرج ذات صباح عن تفاحة العشق بحجم شتى صباحات لا ذات كذاك صباح فحسب ...

بورك الومض تكثيفا لحالة حب ضخمة و مختزلا قيد المتن توابع الحالة ....

تحياتي و تقديري أ.أمينة اغتاني

[b]
راقتني قراءتك الأدبية الوازنة أخي عمر،فقد خلخلت الومضة ووضعتها في سياقها الصحيح
الذي كتبت من أجله
تحيتي وكل الود