.

لعقل حار
مَا خافو قَهَارْ
ظلَمْ والحيلة عَنْدهمْ كَايْنة
اقْلوبْ النارْ
ايْطَيَّحْ گلْبو عَل امْسَمْنة
ف اسْواقْ اكثَارْ
اشَّفارة فرْكاني امَّكْنة
تَغْفَلْ رَزْقكْ طار
لا شَفَقة تْصيبْها لامْحانة
شّفْرة بجْهارْ
فَشْوارَعْنا ينَشْلو امْتاعْنا
مَاضي مَنْقارْ
وحَشْ مْناخْروكَمارتو مْخنْنة
ف طوبساطْ احْرارْ
شاهَرْ سيفو ب سَمُّو يخْلَعْنا
مَعْمي لَبْصارْ
لاتِلفون لابَزْطامْ يخَمْلو اجْيابْنا
انهَارْ لْگهارْ
شوفْ واسْكَتْ اشْكْوى لْرَبْنا
الأمن وجْهو دارْ
تَرْكو هادْ لْبَلا ايْضَرْنا
زَّيارْ اقْبارْ
فينْ الانسان فينْ احقوقْنا
مَنْ جا سَمْسارْ
ايْبيعْ وشْري بْ رَكْلاَ يَرْكَلْنا
اشحال مَنْ مَكارْ
يَسْرَطْ ويَنْهَبْ ماراع لْحالْنا
اليومْ وغدا مَلْيارْ
ايْقَرْطْنا مَن فَوقْنا وتَحْتْنا
فينكْ ألَخْبارْ
سَلْعة مَدْسوسة ف اسواقْ بِيعْنا
يَغْرسْ مَسْمارْ
ْيَرْعَبْنا ف كَرْشنا و ضلُوعْنا
اطْفا لَفْنارْ
لاحَدْ ف زَّحمة يْشوفْنا
غابْ المسارْ
طريقْنا ما عادتْ طْريقنَا
لجَارْ لْجارْ
يَبَرْكّمْ إلا عينيهْ حَقْقو ف عيْنا
لاَبَسْ يَزارْ
مْضَرَّكّ وجْهو مَن وارنا يْسَبْنا
سَوَّلْ دَّيا رْ
لارَحْمة لاشفقة لَمْعاوْد لْرَبْنا
لْبَسْنا لَخْيارْ
ف الفيشْ مْعَشَّشْ ف اخْيالنا
مَا ظنينا لَخْطارْ
ف التَلْفزة خَصْرو لينا اوْلادْنا
ما شافتْ لَبْصارْ
الزَنْدقة ف شَّوارعْ ولَكْويبة مْصَنْنة
لَعْقَل حارْ
راسي راسي لاغيرة فَ وْطانا
سْبيطارت ف غارْ
لادْوى لامَنْ يساعَدْنا ف ضَرْنا
كثْرو لَشْرارْ
ياربي مَن عَنْدكْ حَدْ باسْنا

البعلوي عبد السلام

شوفْ واسْكَتْ اشْكْوى لْرَبْنا
الأمن وجْهو دارْ
تَرْكو هادْ لْبَلا ايْضَرْنا
زَّيارْ اقْبارْ
فينْ الانسان فينْ احقوقْنا
مَنْ جا سَمْسارْ
ايْبيعْ وشْري بْ رَكْلاَ يَرْكَلْنا
اشحال مَنْ مَكارْ
رائع اخي واستاذي الفاضل عبدالسلام البعليوي
شكرا على هذا الابداع الذي رسمته هنا والعطاء الراقي
محبتي وتقديري

البعليوي عبد السلام كتب:

.

لعقل حار
مَا خافو قَهَارْ
ظلَمْ والحيلة عَنْدهمْ كَايْنة
اقْلوبْ النارْ
ايْطَيَّحْ گلْبو عَل امْسَمْنة
ف اسْواقْ اكثَارْ
اشَّفارة فرْكاني امَّكْنة
تَغْفَلْ رَزْقكْ طار
لا شَفَقة تْصيبْها لامْحانة
شّفْرة بجْهارْ
فَشْوارَعْنا ينَشْلو امْتاعْنا
مَاضي مَنْقارْ
وحَشْ مْناخْروكَمارتو مْخنْنة
ف طوبساطْ احْرارْ
شاهَرْ سيفو ب سَمُّو يخْلَعْنا
مَعْمي لَبْصارْ
لاتِلفون لابَزْطامْ يخَمْلو اجْيابْنا
انهَارْ لْگهارْ
شوفْ واسْكَتْ اشْكْوى لْرَبْنا
الأمن وجْهو دارْ
تَرْكو هادْ لْبَلا ايْضَرْنا
زَّيارْ اقْبارْ
فينْ الانسان فينْ احقوقْنا
مَنْ جا سَمْسارْ
ايْبيعْ وشْري بْ رَكْلاَ يَرْكَلْنا
اشحال مَنْ مَكارْ
يَسْرَطْ ويَنْهَبْ ماراع لْحالْنا
اليومْ وغدا مَلْيارْ
ايْقَرْطْنا مَن فَوقْنا وتَحْتْنا
فينكْ ألَخْبارْ
سَلْعة مَدْسوسة ف اسواقْ بِيعْنا
يَغْرسْ مَسْمارْ
ْيَرْعَبْنا ف كَرْشنا و ضلُوعْنا
اطْفا لَفْنارْ
لاحَدْ ف زَّحمة يْشوفْنا
غابْ المسارْ
طريقْنا ما عادتْ طْريقنَا
لجَارْ لْجارْ
يَبَرْكّمْ إلا عينيهْ حَقْقو ف عيْنا
لاَبَسْ يَزارْ
مْضَرَّكّ وجْهو مَن وارنا يْسَبْنا
سَوَّلْ دَّيا رْ
لارَحْمة لاشفقة لَمْعاوْد لْرَبْنا
لْبَسْنا لَخْيارْ
ف الفيشْ مْعَشَّشْ ف اخْيالنا
مَا ظنينا لَخْطارْ
ف التَلْفزة خَصْرو لينا اوْلادْنا
ما شافتْ لَبْصارْ
الزَنْدقة ف شَّوارعْ ولَكْويبة مْصَنْنة
لَعْقَل حارْ
راسي راسي لاغيرة فَ وْطانا
سْبيطارت ف غارْ
لادْوى لامَنْ يساعَدْنا ف ضَرْنا
كثْرو لَشْرارْ
ياربي مَن عَنْدكْ حَدْ باسْنا

البعلوي عبد السلام

[b]هي مأساة كبرى أصبحنا نشهدها في بلادنا على كل الواجهات،تحير العقل وتدمي القلب الغيور على هذا الوطن الغالي،أتمنى أن يستجيب الله لدعائك ودعاء كل المواطنين الأوفياء
تحيتي لك سيدي وكل التقدير والإحترام

لا يسعنا إلا أن نسأل الله أ يصرف
قلوبنا الى طاعته ويهدينا و أبناء هذه الأمة
اليه صراطا مستقيما انه سميع مجيب
شكرا لك أستاذي الفاضل على هذه الكلمات الراقية
المعبرة .. مودتي

دائما وكما عودنا "منبع لكلام"
عبد السلام البوعليوي
بقصائده الحاملة للمعنى والمبنى
ونفسها العميق
...
مند مدة لم نتواصل لكن اعلم اني كنت اقرا لك كل ما تكتب
مودتي الخالصة وكم يكفيني من الشكر أستاذنا
موذتي الخالصة
ولذي طلب "اعد نشر قصيدة "هوى لكلام" لنعيدها فيها واليها النقاش
مودتي

العقل حار وبدون تعليق الله يرد بنا لك جزيل الشكر استادي الكريم سي عبد السلام البعليوي زجلية تستحق الانصات في قبة شعرية مغربية اصيلة...