آه...!
شحال الدنيا صْغيرة
كنت نسْحابها تغلبْني
ديما نرجع لُور...لُور
حتى بْقيت من شُوفتها مَقهور
يا داكْ لَمْلوِّي فْ نعاسُه
قلَّب عْلى باب تَخرج منُّه
حُل راسك
سوِّي مكانتك
كِما بْغات كانتكْ
مالك مكتَّف جناحكْ
وحارق احْلامكْ
فْ رْﯖادك
أخي واستاذي الفاضل الميلودي العياشي سعيد جدا بانك هنا وبيننا
اشدعلى يدك على هذا الابداع والامتاع
لك كل التقدير والاحترام