ملَّي تدَلي لحلام رجليها
من السور...
يوقف سؤال عاڤر
ف رحبة العقول
نرمي غطايا نغوص ف عماقي
نتَجِّسسني ...نفيقني...
نرجع جوا بلا جواب
المبدع الزجال أحمد السبتي
راقتني كثيرا هذه الزجلية التي ابعدعت في رسم صورها الجميلة ومعانيها الهادفة
أستمتع دوما بالقراءة لك
مزيدا من العطاء
مزيدا من التالق
مع أجمل التحيات