أولا تحية طيبة للشاعر المتألق حسين ابراهيم
ثانيا تحية صادقة لك أيها الشاعر المتمرد على ما تراه العين من خلاعة وقلة حياء وتفسخ تحت عنوان الموضا
لعن الله هذه الموضا وتبعاتها التي جعلت المرأة تخرج إلى الشارع وكأنها صندوق يعرض الألوان الشيء الذي أدخلها في فقدان جمالها الطبيعي والطاهر .ترى لماذا لم تسأل نفسها يوما مما صنعت تلك المساحيق هل مادتها من حلال أم أصلها حرام يؤدي إلى الحرام كما نرى؟؟؟
شكرا لك على هذه القصيدة ولا تتعجب من موقفي كامرأة فأنا لا أفضل على الطبيعة والبساطة أي تعقيد
مزيدا من التألق والعطاء المتميز.