وضعوه فوق طاولة وهو مقيد، قطعوا عضوه الذكري ولم يصرخ، قالوا له أن استسلم، رفض، ..جعلوا رأسه على المقصلة، مرة أخرى ..استسلم، صرخ والجموع من أعدائه يطلبون له الرحمة :
حرية..، مال برأسه شمالا، رأى زوجته المدفونة وهي تبتسم له، ابتسم بدوره فطلبت منه أن يلحق بها، وذالك ما فعل، لكن قبل أن يقبلها، هوى السجان على عنقه بالسيف، مات، وطأطأ الجميع رؤوسهم ..نهاية الفيلم.