منتديات دواوين الثقافية و الأدبية

ياك شبر وربع...

نُوض ارفع راسك
تبّت ساسك
تنبت غراسك
علاش تطوال على ناسك؟
ياك شبر وربع هو قياسك؟
وبيتك اليوم يحفرو فاسك
غدا تفيق شحال ما طال نعاسك
وساعتها يبان راسك من ساسك
أفيق آوا من نعاسك
راه ماينفعوك لا صحابك ولا ناسك
غير ما قدمتي بيدك لراسك
شحال تباهيتي بلباسك
ففراحك وعراسك
واليوم كتان بيض هو لباسك
وشبر وربع هو قياسك
والتراب فراشك وعليه يطوال نعاسك
إيوا شوف آش قدمتي لراسك
باش تلقى لي خلقك بشبر وربع قياسك
ويديك وحيد من وسط اهلك وناسك
ويولي شبر وربع هو قياسك

- سعاد فائز -
11-09-04
01:00

هادا هو راس مالنا من هاد أختي سعاد فايز
شبر وربع، وما ينفع غير لفعال ولعمال
الصالحة،تحيتي لك أختي.

زائر

اختي سعاد سلام الله عليك ..
فقط لدي ملاجظة عن هذه الزجلية ...
اختي انصحك باجتناب الخطاب المباشر من جمل سهلة للفهم ..باعتمادك الصور ..وذلك بواسطة خيالك ..
ماقرأت لك سالفا شجعني ان اتابعك لكن هنا لم تكن المحاولة اعمق بحيث كما يظهر كلمات لا تجعل القارء يبدل مجهود كي يستنبط ماتريد ارساله ...
اتمنى ان تتقبلي من اخيك هذه الملاحظة ..
وشكرا .

الأخت الفاضلة ،المبدعة سعاد فايز
هي محاولة جميلة ،فيها بعض الحكم والمعاني
لقد تطرق أخي المبدع المفضل الياموني إلى الجانب الفني والشاعري للقصيدة ،ولن اكرر ماجاء في رده وملاحظاته القيمة ،بل سأضيف ملاحة تهم الشكل
أختي الكريمة ،لقد ركزت على القافية باختيارك 3 احرف : الألف والسين والكاف ،ما جعل خيالك منحصرا
والملاحظ انك كررت بعض الكلمات أكثر من 4 مرات و3 ثم 2
على العموم هي ملاحظات تهم الشكل ،وليستقراءة نقدية لانني لست متخصصا في هذا المجال
أتمنى ان تتقبلي كل الملاحظات بصدر رحب
لك مني اجمل التحايا

اعلمي أختي أن الملاحظات التي تم الإدلاء بها هي من أجل الوصول بك إلى الأفضل ,لكن يمكن أن أضيف في هذا المجال و أقول أن التكرار في مثل هذه القضايا محمود خاصة وأن الشاعرة اتخذت قافية مركبة الشيء الذي فرض تكرار بعض الكلمات .مزيدا من التألق

شكرا اختي حفيظة على هذه المداخلة
نحن هنا نستفيد من بعضنا البعض ...والاختلاف في الرأي ،لا يفسد للود قضية
دمت بالف خير
تحاتي

الزجالة المتميزة سعاد فايز
بغيت نقولك هداك الشبر وربع راه نقصو منو هاد ليام.. دابا كايديرو غير شبر ولاّ ماكملش ههههه
أريد التدخل إن أمكن في ما يتعلق في رد الزجال الكبير المفضل الياموني
فإني أرى ان المباشرة في الخطاب الزجلي لا يشكل مشكلة ما دام دارجيا وقُدِّمتْ فيه قيمة النصح والموعضة
بحيت وجب أن لا نغفل أن الزجل من حق أن يسمعه الأمي والقارئ فهو يحكي من وعن الحال المعاش والمجتمع بكل طبقاته
هكدا أرى الزجل يتغنى به التلميد والشيخ والشاب
فلا بأس عندي أن يكون واضحا أحيانا يكلم بالمباشرة حتى لايتوه أحد عن المقصود من الرسالة الأدبية التي تحملها الزجلية.. وأحيانا يكون زجلا عميقا خيالي التفكير يخاطب النخبة
هدا رأي آخر لا غير.. وكلنا يعرف قيمة الصديق المفضل الياموني ووزنه في الساحة الفنية
أما عن رد الأستادابراهيم الرامي فيما يتعلق بالقافية فله الحق مادامت الزجلية قصيرة ـ قليلة الأبيات ـ حتى لا تحبس خيالها كلمات معدودة
فقليل من الصبر في البحت عن الكلمات لمناسبة والمفرضات يعطي نتائجة رائعة
تبارك الله عليك المتميزة سعاد فايز
لك تحياتي

المبدعة المتالقة سعاد فايز
جميل ماقرأته لك من كلمات
كلام يدق فالصميم وعبارات مقصدها حكيم
جميل أن أرى مثلك هنا والأجمل عطر حرفك
وشكرا لكل من مرمن هنا وعبرعن وجهة نظره في هذه القصيدة
وكم سعدت لتواصلكم ونقاشكم الطيب والمفيد فمنكم نستفيد ونتعلم
لا تحرمونا تواصلكم مني لكم تحية عطرة وتمنيات بأن يديم الله عليكم جمعياً الصحة والهناء

اخوتي الأعزاء يسعدني ان اراكم مجتمعين هاهنا
عند محاولتي المتواضعة
واشكركم على نصائحكم وتوجيهاتكم القيمة
فمنكم نتعلم ونستفيد
فانا وكما سبق ان ذكرت ليس لدي إلمام
بقواعد الزجل أو أي نوع من انواع الشعر العربي
وكل ما اكتبه هنا هو نابع عن فيض من الكلمات
يهب على فكري من حين لآخر
حتى أنني قد أنساه إن لم اكتبه في حينه
فأرجو الا تبخلو علي بتوجيهاتكم
وشكرا للجميع
أختكم سعاد

زائر

أشكر السيدة سعاد الراقية ..على سعة صدرها وتقبلها ملاحظات احبائها ..الاساتذة.
فقط عدت لاكد أن غيرتي على مسيرة الاخت سعاد هي من دفعتني لادلاء برأيي.في النص اعلاء..
وممكن ان اتطرق بحج اخرى تصب في نفس ما ذكرته اعلاه باختصار شديد .لما قلت تجنبي الخطاب المباشر ..
وكنت ادعوا الاخت سعاد لتجعل كتابتها أكثر شاعرية .والكتابة الشعرية تتشابه ..ولو اختلفت اللغة ..
لان الشعر سواء كان بالفصيح او بالدارجة يبقى شعر وليس كلام عادي..بحيث نستطيع أن نقول هذا شعر وهذا فقط كلام او جنس آخر..
ممكن ان اتحدث عن القصيدة الزجلية الحديثة نجد انها منذ ضهورها فهي تسابق أو تنافس القصيدة الشعرية الفصحى من حيش الشاعرية ..وممكن ان نقرأ لتجارب سبقتنا للكتابة وهنا ممكن أن اتحدث عن تجربة الزجال احمد لمسيح وكذلك تجربة الزجال ادريس امغار مسناوي وكذلك تجارب أخرى جاءت من بعد ..على سبيل الذكر نهاد بنعكيدة تجربة حميد تهنية والعديد من الاسماء اللامعة .والساحة تفتخر بعدد مهم من الزجالين الشعراء اذ صح التعبير ..عندما نقرا زجل الميلودي العياشي او زجل ادريس الزاوي ..أو كل القصائد التي كتبت من طرف هذه الاسماء التي ذكرت نجد اننا نقرا شعر أو قصيدة شعر حر ولو انها بلهجة دارجية أو شعبية ..
هذاما اردت التنبيه اليه وجاء كما قلت اعلاه بسبب غيرتي على تجربة الاخت سعاد التي سبق وان قرات لها ..ووجدتها تمتلك مقومات وامكانات ما يجعلها ان تنخرط في مسيرة او طريق القصيدة الزجلية الحرة...
أم اذ كانت تريد كتابة الانواع الاخرى من الزجل ..فكذلك لها شروط ومقومات ..وليس كما قال العزيز محمد بوبكر كلام عادي ....فهو ابداع وله مايميزه وهنا ممكن ان استشهد بزجالين كبار معنا في المنتدى واقصد الزجال عبد السلام البوعليوي والزجال عبد الغني الراقي .فعندما اقرا لهما ..اجدني مغلولا ومتمتعا بما يكتبون يبقى هنا دور الزجال في ادارة الحروف داخل القصيدة وتبقى موهبة الزجال او الكاتب هي الفاصلة في كل جنس ادبي ...وفي هذا الباب هناك الكثير والكثير جدا من ابدعوا وقدموا للساحة ارقى القصائد....
مع تحياتي للجميع .

الغالية سعاد المتالقة عندى زجلية رائعة كلها حكم يستفيد منها
كل من هو مغرور بهذه الدنيا الفانية
اتمنى لك المزيد من التالق

محمد منار

تحية ودية لكل الإخوة
لا بد لي إدن أخي العزيز المفضل الياموني أن أدافع عن معتقداتي
قلتُ أنه لابد أن نتنوع في نمط الزجل ولم أقل أنه كلام عادي
وليس كل زجل مباشر هو كلام عادي فدلك فرق يفرزه المبدع
وقبل أن ننظر إلى كل زجال جديد وجب عدم الغفل عن الأوائل من الكبار وعلى رأسهم عبد الرحمن المجدوب
ألا يبدو كلامه مباشرا وهو يقول:

سافر تعرف الناس و كبير القوم طيعه
كبير الكرش و الراس بنص فلس بيعه

طاقوا على الدين تركوه و تعاونوا على شريب القهاوي
الثوب من فوق نقوه و الجبح من تحت خاوي

لا تسرج حتى تلجم و اعقد عقدة صحيحة
لا تتكلم حتى تخمم لا تعود لك فضيحة

ما ازين النسا بضحكات لو كان فيها يدوموا
الحوت يعوم في الماء و هما بلا ما يعوموا

سوق النساء سوق مطيار يا داخله رد بالك
يوريوا لك من الربح قنطار و يديوا لك راس مالك
أنظر إلى هده البلاغة ..إني أعيش على أن أتقن التعبير مثله. بعدها لا بأن أن نتقل إلى نمط آخر من التعمق والخيال الإبداعي

أو المرحوم أحمد زرمون وهو يقول :
إلآلزمان عتر بك ونهار
توالم مع ليام تسير وتصافى
علاش تبكي لعمر فيه لسرار
شحال من غاني كانفقير وتعافى
سيرمرفوع الراس ف بلادك
غامركي لخزين وتجادل
ساهم كيف الناس بجهادك
عطي بيديك وشد وتبادل

ألا ترى معي أنه في عفويتهم حلاوة وحكم زجل مقبول لا يزال يتردد في ألسنة الناس
تم جرب غير أهل الزجل أن يكتبوا مثله رغم أنه يبدو لك سهلا
إنني هنا أدعو إلى أن يكتب الزجل بجميع ألوانه وبكل انفعال لا إفتعال
كل حسب دوقه ومقدرته والحالة الإلهامية التي يعيشها الزجال

وهنا أنقل لكم ما كتبه زجالنا الكبير محمد مومر في ما يتعلقا بهدا الامر :
الزَّجلُ من مُخترَعاتِ المغَاربة، وهو معدودٌ في آدابِ العامَّة كالمواليا أو المواويل، والشِّعر البدويِّ في الأقطار العربيَّة، والموشحِ المَلحونِ في اليمن، والمُوهُوب وعروضِ البلد عند أهلِ الأمصار بالمغرب، والكان وكان، والقوما والحماق (وهذه الثلاثة من فروع الزجل)، وغيرها.. ونتفٌ منه بقدرها في الأدب والكلام، كالملح في الطعام، وقد يستريح المرء إليه من معاناة الفصيح، ومعالجة الكلام الصحيح.
الزجل هو لغة العامة، أو بمعنى آخر هو اللغة المحكية، فالزجل هو كلام تتناقله العامة في حياتهم اليومية، وشعر الزجل من روائع الكلام فهو شفاف رقيق يدخل إلى القلب بيسر وسهولة ويتقبله السامع لحلاوة كلماته وشفافيته. ويتحلى الزجال (شاعر الزجل) بسرعة بديهيته وقوته في الارتجال، والتعبير عن كل ما يعترض حياته من خلال شعره المعبر. ويتغنى الزجال للأمجاد وللوطن والطبيعة والجمال وكلماته تحمل الدفء والسحر الذي لا يوجد في غيره، والزجل هو مسرح الحياة اليومية التي نعيشها.
وقد عرف هذا اللون من الشعر العامي منذ زمن بعيد، وأطلق عليه هذا الاسم الذي كان له مدلول آخر قبل ظهوره، فالزجل في العربية كان يطلق على صوت الريح، وعلى التطريب واللهو، كما كان يطلق على الرمح الصغير الذي يستخدم في صيد الحمام الزاجل، ولا يعرف لماذا أطلق هذا الاسم على فن الزجل؟؟ ذكر مؤرخو الأدب أن الزجل ظهر لأول مرة في العصر العباسي، وقال آخرون : إنه ظهر في العصر الأندلسي على يد الزجال الأول ابن قزمان ثم ابن راشد.
اختلف الناس في أوَّلِ من تكلَّم بالزَّجل، لكنَّهم اتَّفقوا على أنَّ رأسَ هذه الطَّريقة الهزْليَّة البديعة وعَلاَّمَها غير مدافع هو أبو بكر بنُ قُزمانَ القُرطُبي، من بيتِ بني قزمانَ في قرطبة، وهو بيتٌ جَليلٌ منه أعلامٌ ونبهاء، وكان أديباً بارعاً، به ظهَر الزجلُ وانتشرَ في مرابع الأندلس، وحواضر المغرب والمشرق، حتى قيل إنه آية هذه الطريقة الزجلية المعجزة، وحُجَّتها البالغة، وفارسها المُعْلِم، والمبتدي فيها والمُتمم.
لقد أثْبَتَ سيدي عبد الرحمان المجذوبُ في لغةِ أزجاله أن العاميَّةَ المغربيَّةَ ألصقُ بالعربية وأقربُ إلى الفصحى، خلافاً لما يظنه كثيرٌ من الناس اليوم من أن عاميةَ المغاربةِ خليطٌ من العربية والبربرية والفرنسية والإسبانية، وإن كان لا يُنكرُ أنهم عَلقوا ألفاظاً من هذه اللغات نتيجةَ ملابسةِ الأمم الأعجمية، لكنها قليلةٌ نِسبةً إلى الألفاظِ العربية الغالبةِ عليها، والظاهرةِ فيها.
لكنَّ مَنشَأَ هذا الظَّنِّ الشَّائعِ بين النَّاس، إنما هو من كَيفيَّةِ النطْقِ الذي يُغطِّي على المنطق في المسامع على ما يعطيه حقيقةُ الكلام، فالعاميةُ المغرِبية حينَ النُّطقِ بها مُعطَّلةً عن الإعرابِ، محذوفةَ الحركات، ممزوجةً بمادَّة العُجمةِ - يستعجم على المشرقي فهمُها وتمييزها، فإذا فُصِّلَت الألفاظُ وفُصِلَت الكلمات، كما في الزجل نطقاً أو كتابةً بان مأخذها، ورأيتها في عُظمها مُضريةً خالصةً، فإن كيفيةَ النُّطْق قد تُنشِئ لغةً أحياناً كما قرره الرَّافعي في موضعٍ من تاريخه.
وخلاصة القول، فإن الزَّجل لونٌ من الكلام لا يحتملُ الإعراب عند الزجَّالة فهو ملحونٌ أبداً، ولا يجيزون فيه أن يختلطَ اللَّحنُ والإعراب فتكون بعض ألفاظ البيت معربة وبعضها ملحونة، وقد قرر هذه القاعدة واضع هذا الفن أبو بكر بن قُزمان في خطبة ديوانه لما قال:
وجردت فني من الإعـراب كما يجرد السيف من القراب
فمن دخل علي من هذا الباب فقد أخـطـأ ومـا أصـاب.إنتهى.

زائر

اخي وصديقي محمد بوبكر ..
تحيتي لك ..
أما فيما يخص ردك الاخير ...قد اتفق معك في بعض الافكار واختلف معك معك في البعض الاخر ...
لكني احييك على شخصيتك ..وسمو اخلاقك ...
اخي فيما يخص ...رباعيات عبد الرحمان المجدوب ..فهي عبارة عن كلمات حكيمة مستمد من رأية واعية بالحال ..
عبد الرحمان المجدوب لم يكتب قصيدة ...وليس لنا دليل مادي على ان عبد الرحمان المجدوب هو من قال كل مايقال باسمه ...ولدي شك انه الكثير من الحكم في الموروث الشعبي نسبت الى عبد الرحمان المجدوب لانه في عصره لم يكن التدوين وكان نقل الكلام من لسان لاخر ..لا يهمنا الان ان نسير في هذه الطريق ..بل مايهمني هو ان اقول لك عبد الرحمان المجدوب لم يكتب القصيدة الزجلية التي اردت الكلام عنها...
المسألة الاخرى هو انني تحدث مع الاخت في حالة اذا ارادت كتابة القصيدة الزجلية الحرة وليس زجل آخر...
فأنا كما تعرفني لدي نوع من الزجل اعمل فيه فقط ولا نوع آخر ..وهذا لا يعني انني لا اهتم ..بل اعشق كل انواع الزجل ..
تحدث فقط لانني رأيت الزجلية لا توجد في اي نوع من الزجل ...ورأيت ردك الاول ربما قد يجعل المبدع يظن انه كل كلام دارجي زجل ولهذا بادرت بالرد ...
اما ما جاء فردك الاخير حول نقل ما كتبه..محمد مومر فأنا متفق مع ماجاء جاء ..لكن لا يغدي حوارنا ...
على العموم ...سأظل اختلف معك ومع الكثير من الاحبة الزجالون ....الى حين نتعلم ونستفيذمن بعضنا البعض ...والاختلاف كما قيل لا يفسد في الود قضية ...واتمنى من باقي الاخوان الذي يمتلكون ما يفيذنا في الموضوع ان يدلوا بآرائهم ...
دمت غاليا عزيزي محمد .

بالنسبة للمفضل الياموني والأخ بوبكر أحييكما على النقاش المثمر بينكما في إطار القصيدة الزجلية ,,لكن عندي ملاحظة لابد من الإدلاء بها هنا ,غيرة مني على اللغة العربية,فالمرجو إخواني أعضاء دواوين قبل نشر المساهة لابأس من معاينتها وتصحيح بعض الأخطاء التي تباغتنا أثناء الكتابة إلى جانب أخطاء السهو, فالحفاظ على سلامة لغتنا مسؤولية الجميع خاصة وأن هذا المنبر منفتح على عدد لا يستهان به من الزوار الأكفاء .ودمتم في خدمة اللغة العربية لغة القرآن الكريم .وأرجو تقبل هذه الملاحظة بصدر رحب.
حفيظة نسيم

صديقي العزيز المفضل الياموني
كل ما في الأمر أني كتبت الزجل متأثرا بعبد الرحمن المجدوب
فأردت الإخلاص لأصل الكتابة عندي
أما عن الزجل الدي تكتبه فكنا يعرف حلاوته وقيمته..دلك شيء لا أنكره
بل أنت تعرف إعجابي الشديد بقصائدك
لك تقدري واحترامي صديقي المفضل الياموني

زائر

الاخت حفيظة نسيم تحياتي لك وشكرا على مشاركتنا الحديث ..
اما فيما يخص طرحك اقول لك اختي ...
حنا هنا تاتكلموا على الزجل والزجل في الحقيقة خاصه نقد بالدارجة وماشي بالفصحى راه غير تانطفلوا على الفصحى ...كفاش جنس مكتوب بالدارجة ويتنقد بالفصحى في الحقيقة انا عندي موقف من هذا الامر ومن دبا لفوق غدي نبدا نرد بالدارجة ...اما الفصحى عندها ماليها وما دمت تانكتب الزجل عندي الحق ناخد هذ الطريق ..
وحتى الزجل راه عنده طريقة رسم الحروف ...
وكامل شكري لا السي محمد بوبكر ولا ليك انت ...
لمحبة ولحترام ديما .

زائر

اخي العزيز محمد بوبكر ...
راني تانتبعك وتانشوف تجربتك ..تاتخد من الحكم ما تيجعلها ممتعة وانا ديما تانقولهاليك ..لكن انت تجربتك مختلفة على عبد الرحمان المجدوب ولو انها خدات من المجدوب لكن عندك اسلوبك خاص تاتميز به شخصيتك الزجلية يلا صح الكلام...
ف كلام عبد الرحمان المجدوب تانلقاوا ..جمل قصيرة معبرة وحكيمة ...بحيت كاين 10 ولا 12 ديال المفردات ..
عل سبيل المثال ...
شافوني كحل مغلف ...قالو مافيا دخيرة
انا كتاب مألف........فيا منافع كثيرة

وتاينتقل ..لمعنى او حكمة اخرى ..
اما ف قصائدك غالبا ماتنلقاو ..
موضوع مرتبط مع بعضه ..وفيه حكم كذلك ...ويلا عقلتي كنت لقبتك بالزجال المجدوب..لانك تشبعتي به ..
لدرجة الحكمة ف كتابتك ...
هذا مايمكن لي نقوليك ...وانا تانفتخر بك زجال تاتمتعني ...والله يحفظك .

إخوتي أشكركم على هذه المداخلات المفيدة
وعلى غيرتكم على هذا المنتدى
دامت أخوتكم
تحياتي وتقديري