[ زايــدْ ناقــصْ

باشْ ضـرّيـتْ البْـحـرْ إلـى نْـقَـصْـتْ مْـنّـُو غـرّاف
وباشْ نْـفَـعْـتُـو إِلَـى زدْتْ فِـيـهْ سـتْ بْـرامـلْْْ مْـنْ المَـا يْـطـيّـحُـو الكْـتـاف
نْـحـطّ ْ مـانْـحـطّ عْـلَـى ظـهْـرو مْـنْ سْـفـونْ ومْـراكـبْ وْمـاشـي بـزّافْ
وْمـانـحْـبـسْ امْـواجُـو الهـايْـجَـة واخّـا نـبْـنِـي الاسْـوارْ عْ الاْطـْراف
سـبـحـان الخـالـقْ العْـظـيـم مُـولْ القـدرة والألْـطـافْ
بـاشْ عْـلّـيـتْ الجْـبـلْ إلَـى حـطّـيـتْ فـﯖـُـنّـْـتُـو مْـن الحْـجـرْ سـبْـعْ ﯖــْفـاف
واشْ عـنْـدِي فْـالصّـبّـاطْ البـالِِـي إلـى خـطْـفُـو لِـي مْـنْ الجـامـعْ خـطّـافْ
وْواش يْـهـولْ الحْـمـقْ إلـى لابـسْ كـبّـوطْ مْـشـرْشـمْ مْـنْ غِـيـرْ صْـدافْ
وْبـاشْ يـتـقْـهَـرْ اللِّــي شـابـعْ مـحْـنَـة اكْـثـرْ مْـن القْـيـاسْ،
إلَـى زادْ شْـربْ مْـن المْـحـايـن عْـمـارْة ْكـاسْ
بـاشْ يْـفـيـدْ الصـاحـبْ اللّـي تْـعـزْلُـو مـنْ وسْـط النـاس
ومْـنـيـن تْـمـدّ ْ لُـو مـن الذْهـبْ هْـديّـة يْـردّهـا لـكْ بْـلا حـشْـمَـة مْـنْ نْـحـاس
وْلاّ ﯖـاعْ يْـدِيـرْ بْـلاشْ
واشْ مـنْ نـخْـوَة فْـعُـرْفْ البـرّادْ وتـشْـحـارُو
إِلـى كـانْ يْـلـمّ ْ الجْـمـاعَـة عَ الحْـديـثْ النـاقـصْ فْـاشْـغَـالْ النـاس
سـبْـعَ مـضْـغـاتْ ولاّثْـمـانْـيَـة مـاتْـهـمّ ْ اضْـراسْ
القَـنـاعَـة فْـالقـلْـب، قَـالُـوهَـا قـبْـلِـي وْقـبْـلـكْ نـاسْ
والقـضـيّـة دايْـرَة عْـلـى الفْـهـمْ فْـالـراس
عِِـقْ بـهْـبـالـكْ، ركّـبْ ودْنـيـنْ الظـلْـمـة وْرسـّي ْ فـْاللْـسـان الكـلْـمـة
راهْ الفْـيـاقْ بْـالعِـيـبْ عْـلـى الريـقْ يـبـنّـنْ فْـالفُـمّ اللُـﯖـمَـة
لْـمـديـزّةْ عُـنْـقْ حْـلِِـيـمَـة مَـمْـلـوصَـة عْـقـيـقَـة دهْـمَـة
مـاعْـرفْ بْـنـادمْ أشْـنُـو تـمّـا، العـرْسْ لْـطْـريـقُـو كْـمّـلْ
مـاتْـهـزّ مـاتْـحـطّ ْحْـمـلْ،
وتـْبـرْشْـمـتْ فْـاليـدِّ الحـنّـة تْـجـمْـعـتْ اللّـمّـة، تْـساواتْ النـغْـمَـة
تْـفـاهْـمُـو الحْـروفْ وْلـمّـُـو شـمـلْ الكـلْـمـة
اللِّـي عـشّـرْ خـطْـواتُـو أَنـا عْـلَـى راحْـتُـو عـسّـاسْ
وْاللِّـي تْـخـالـفْ مِِـيـعَـادُو مـاكـايـنْ بـاسْ.
كِـي خـمْـسَـة كِـي سْـتّ خْـمـاسْ، راهْ الـﯖـصْـعَـة كْـفـاتْ وْشـبْـعـتْ النـاس.....

أكتفي بهذا القدر من قصيدتي الزجلية هاته على أن أرسل التتمة لاحقا بحول الله، ربما عند الطلب ، وذلك حتى لاأستحوذ على وقت الإخوة القراء الأعزاء.
مودتي وتحيتي لأحبائي جميعا

يسعدني أخي وأستاذي الفاضل لحسن باديس ان اكون اول من يرد على هذا القصيدة الجميلة والمعبرة لقد انتظرنها كثيرا فهنيئا لنا بهذا البوح الراقي
واصل هذا التالق والابداع أخي والى الامام
لك مني كل الود والورد

الفضل منك وإليك أخي الفنان سعيد المحمودي. لأن مبادرة البوح هاته كانت انطلاقتها منك. الشكر لك دوما . إنك فعلا الشخص المناسب في المكان المناسب.

شكرا أخي العزيز ابراهيــم الرامـــي. لقد سُررت كثيرا كونك عبرت عن فرحتك بعفوية وأنا أساهم ربما بأول عمل زجلي لي في منتدى دواوين. والفضل طبعا يرجع لإلحاحك على أن أبادر من قبل. على كل حال كل شيء وأوانه. بالنسبة لاستأناسي مع تكنولوجية المنتدى ، يمكن أن أقول: إنني في الاتجاه الصحيح دون الإلمام بما هو أبعد مما فعلت إلى حد الآن، وذلك بفضلك مشكورا.

الاستاذ الجليل
والصديق المحترم
لحسن باديس
اهلا
وسهلا
والف مرحبا بك
سررت
بالتعرف عليك عن قرب
واعجبت
وبكلامك الهادف الرزين
استمتعت
بقصيدتك
واتمنى قراءة المزيد
من ابداعك الراقي
كل الود والاخاء
تحيتي
وتقديري
اختك فتيحة رشاد

قصيدة جميلة ومعبرة ،أحسنت أيها الزجال
المقتدر وتقبلل تحيتي وتقديري لك أخي
لحسن باديس مزيدا من التقدم.

الشكر كل الشكر لإخواني وأخواتي المبدعين والمبدعات البررة على ماجادت به قلوبهم وطرجمتها أناملهم من طيبوبة في حقي.
متمنياتي بالصحة والسعادة وأزكى التحيات للجميع مع كامل محبتي وأصدق صدقي.

تحة المحبة الصادقة والوفاء الخالص
الصدق العزز الزجال المقتدر
لجسن باديس
قرات لك هذا النص الذ فات ان سمعتها منك مباشرة إن كنت تتذكر
وسجلت انا الاخر اعجاب كمن سبقون
مودت الخالصة
عثمان حسين
البليدة

أشكرك يا أخي الحسيني، ولكنني قلق منك على هذ ه الغيبة الطويلة التي لم تسل عني فيها، ولم أعرف شيئا عن مستجداتك وأحوالك منذ عودتنا من مدينة أزمور مؤخرا ، على كل حال أتمنى لك صحة جيدة ومزيدا من العطاء ياولد البليدة كما يحلو لك أن تقول.
تَـبْـقَـى عَـزيـزْ عَـلـيّ َ والـدمَ عَـمّـرُو مـايـرْجـعْ مَـايّـا.