شكرا لك أستاذ إبراهيم الرامي لنقل
هذه الإلتفاتة نحو كتاب وأدباء نسوية،
ومقارنة أنشطتهم الثافية بين الماضي
والحاضر، ببلادنا والحمد لله عرفت
المرأة نشاطا ملحوظا في كل المجالات
الثقافية،وهذه خطوة موفقة نحو الرقي
والتقدم بمجتمعنا إلى الأمام خاصة وأن
المرأة هي المدرسة الأولى لتكوين مجتمع
صالح،