لقد سافرت بنا بعيدا عبر هذه الحكاية الجميلة،
فأيقبضت داكرتي كي أعود لزمان مضى حافلا
بالذكريات،كنت أدرس أنداك بفاس وأحسن مكاني
المفضل هو شلال مدينة صفرو وساحة الهديم
بمكناس مدينة الحضارات والعادات المغرببية
الأصيلة.
شكرا لك هذه الرحلة الزجلية أخي العزيز بنعيسى
الحاجي وعيد مبارك سعيد أخي.

العزيز بنعيسى الحاجي ..تستحق كل الشكر على هذا العمل الفني الذي قمت به من اجل امتاعنا ..

تحيتي لك ..

الاخ المحبوب الصديق العزيز السي بنعيسى الحاجي لقد امتعتنا بهذه الحكاية الجميلة إنها حكاية تستحق قراءات عدت مرات لما فيها من حكمة لك كل الشكر لإنك تختيارالمواضيع المميزة

ويبقى كلامنا نقرة وذهب
حديث رزين وكلام مؤدب
مأروعك أخي وأستاذي الفاضل بنعيسى الحاجي في هذا السفر الجميل والممتع
مكناس الغالية مكت هناك ستة أشهر كأنها أيام
أعشقها وأحب سكانها الطيبين
ننتظر منك المزيد من الابداع
اتمنى لك السعادة والتوفيق

اسلوب شيق وجميل ننتظر المزيد عيدك مبارك سعيد أخي بنعيسى الحاجي

كما تعودنا منك في كل جديد أخي وأستاذي الفاضل بنعيسى الحاجي نجد اعذب الكلمات واجمل تعبير
لقد جعلتني اسيرا لروعة أسلوبك وحرفك
الوقوف أخي على ضفاف حروفك متعة في حد ذاتها
تقبل تقديري واحترامي

تبارك الله عليك أخي بنعيسى حلقه
بكمالها،ربعت عليها تربيعا بلديه
واخا الركيبات بداوْ يعياوْ،وتمشخرت
ليك عل واحد التشحير فاعله تاركه
وحتا النعناع زعيتري من الحاج
قدور كلم عشره(أمزح) حكاية جميلة
جدا معزتي لك أخي.

إذا ما قلبنا صفحات الاقسام نجد ان موضوعك اخي وأستاذي الكريم بنعيسى الحاجي
من المواضيع النادرة
والشحيحة من حيث الحصر والانفراد
واصل هذا التالق والابداع والى الامام
لك مني كل الود والورد
وتقبل مني تقيما يليق بجمال الموضوع