..يا طنجة

سماك ماهي باليا

النجوم فسماك ماهي فانيا

يا طنجة زاهيا

طريقك قصير

وبعدك ندامة

عيونك زرقا بلا حدود

و خضرا من جيهت ناسها غيرانا بلا قدود

ناسها قلب مفتوح

و البسما علا سفاه

طيبة الروح و ماقلها فزمان الفتنة

بها بقيت مفتونة و مدهوشة

يا طنجة أرضك جنة

ما حسبت مواجك جوهر

و لا زينك كيف لمضمة مرصوعة بالذهب الحر

بحال هاكا فنة

يا طنجة

قلت ليك بسلامة

و دموعي سيالة

و علا خدي مشتاقة

ريحتك فنيفي ماهي تلاقا

معا فراقي ليك يا نوارة

يا طنجة

طليت عليك من الجنوب

و انتي فرجت همي

كوب بكوب

ريحتني

و راحتي مالقتها فكل القلوب

رجعت

و مابغيت

جبراتني الوقت

ولزمان بهم دخل لقلبي

وما لو نفود

لغيوم فكل سما لدون

بغيتك يا طنجحة

و عشقتك

و فراقك

صعيب.... صعيييب

خلالي قلبي مجروح

و تمنبت ترجع لك

وتعنقني جناحك

و ترجع يامي

لزها و لجود


مريم شكراوي

طنجة يا عروسة الشمال
محال انا ننساك محال
جمالك يا طنجة ما له مثيل
بزين بهاه يضوى بالليل
مريم تعشقك و تبغيك
ديما ايديها ف ايديك
زجلية رائعة فكراتنى بطنجة و ليلليها و باحبابها الطيبين
دام لك التالق الاخت مريم شكراوى

محمد منار

الاخت الكريمة مريم شكراوي..

شكرا خاص بغض النضر عن ما يتضمنه النص..
اشكرك عن كرمك وعن حبك لمدينة طنجة التي اعيش بها..
طنجة امي بالكفالة..في حلمي مدفونة قصيدة اتمنى ان استخرجها عن طنجة..
فأخشى ان اكتب ولا اتوفق في الكتابة عن هذه المدينة..
طنجة بنت عزبا

رجلها ف الما

وعينها ف السما


بجوج بحور محزمه
تضحك عل الدوام

تهبل فنان ورسام

خلات جبل طارق

فيها يشوف
هايم بحبها متلوف

طنجة كيصعب عليا نكتب عليها ولا نوصفها..مازال ماوصلتش باش نقد نكتب على طنجة قصيدة ..

وهذا واحد من الحلم ديالي...

غدي نشكرك مرة اخرى على التفاتتك وبوحك بحب نتشارك فيه معا..
اقدرك عزيزتي مريم.

اختي الفاضلة المبدعة المتألقة مريم شكراوي
يتجسد الابداع دائما في قصائدك
شكرا لك على القصيدة في حق طنجة العالية والغالية
اثبت انك رائعة بهذا النص الجميل

تحياتي للسيد المفضل الياموني على مطلع قصيدتك الجميلة

شكرا استاذ ابراهيم الرامي تحياتي لك و للأستاد سعيد محمودي

و شكرا لكم على المرور و التعليق هذا يجعلني أستفيد