غريب هذا البؤس

انا الشحرور..

يزيد عشقي لحبات التراب

وانا الواقف على رؤوس الصخور.

في لحظات الشك

يجتاحني العشق

لمعشوقتي العاهرة

في طريق اليأس اطارد ابتسامتها

الى قريتي

حتى يقبلني الجوع..

فأجد نفسي في بحر روحي

منقوعا.

امد للبحر خدي المصفوع

عمرا

قمرا انتظر

الطلوع.

بلادي شجرة من الشمس

وانا غصن من نورها

المقطوع

لن الوم القدر...

سأنتظر ..

رسالة الحجر.

لأكون.

في قلب ولدي

ليس لي بدا من لحاف حلم

دامس

في فصل البرد الابدي.

جميل أستاذي العزيز أن أكون أول من يضيف ردا
كلامك راق ولو أن فيه الكثير من الغموض
احترامي
تقبل مروري البسيط

شكرا عزيز محمد..

اتمنى مرة اخرى ان الا اكون غامضا..

لا بل أنا من عليه الإجتهاد حتى أصل لمستوى الفهم المطلوب
لك مني كأس آخر من المحبة مملوء

اخي وأستاذي العزيز المفضل الياموني
كما تعودنا منك في كل جديد
نجد اعذب الكلمات واجمل تعبير
تحياتي لك أخي

الاستاذ الغالي سعيد محمودي..
لك حفنة من ودي الخالص..
وسماء من المحبة النقية.