أَقْبَلَ العيدُ فاقبلي يا سحابةْ
نحو قلبٍ معذّبٍ بالصبابةْ
صامَ دهراً وقد جفَفَتْهُ الأماني
إنْ أتى قربها أقامتْ عذابهْ
لاذَ بالصمتِ والأحاسيسُ فيهِ
ماخراتٌ على بحور المهابةْ
المبدع الاستاذ ابراهيم الشافعي
لك مني كامل التقدير و الإحترام على هذا النص المعبر الجميل
كلمات في منتهى الاناقة والجمال ...
دام لك التالق
تحياتي