ابراهيم الرامي كتب:

ف ليلة من الليلات
يمكن هاذ العام
يمكن اللي فات
شدني وجع الحرف
من الكف للكتف
طلعت لي السخانة
تهلهل الراس
قلت سويرتي مولانا
تقاوم الڭانة
إلا جف الكاس
**
بديت نتعصر
نقطر
نوزن
نعبر
كلمة كلمة
تكبر المعنى
و يكمل السطر
**
هكذا ساعفني تخمامي
ترخف لعقل
و تفكت عقدة لساني
وقبل مايفوت الفوت
تخوني الكلمة
والحرف يموت
زاوڭت ف الروح
والقلب المجروح
نتدفن ف بياض ورقتي
ف عز زماني أو وقتي
و بمداد البوح
نكتب على جبين لقبر حرقتي

اخي وأستاذي الغالي والعزيز ابراهيم الرامي كلماتي تعجز عن وصف مدى روعة قصيدتك
تستحق القراءة أكثرمن مرة
أسأل الله لك التوفيق والسعادة
مع خالص احترامي وتقديري

يا سلام عليك أستاذي الغالي إبراهيم
الرامي هذه القصيدة المستنبطة من
الأعماق ككل قصائدك المميزة،تألق
ورقي في إبداعك صديقي معزتي.

كم هو جميل هذا الذي جادت به قريحتك علينا
حقا انك تعطين درس الدرس في مخاض الكتابة
الى الدرجة التي بتنا فيها نتوجع كلما اقترب الميلاذ
ميلاذ الكلمة والحرف والمعنى
........................................
بديت نتعصر
نقطر
نوزن
نعبر
كلمة كلمة
تكبر المعنى
و يكمل السطر
.....................................
اما حالي انا مع الحرف فلا يعلمه الا الله
ولك ان تتامل الاتي : مقطع من زجلية هم الحرف
...
....
....
تقال هم الحرف عليّ ثقال
ما تليت عرف نشرق ولا نغرب
فيه الدا والدوى لسقام الحال
بيه نلملم جراحي ف القلب
مع ناس العرف دا الوقت قلال
واللبي غابر غالي ك الذهب
مع كثرة الظلم الصبر ولاموحال
والقاطع البحور لا بدليه ما يتعب
...
.....
.......
عثمان حسيني
زجال الصحراء

الله يطول الروح
و يتعافى القلب المجروح
تعيش ف بياض ورقتك
ف عز زمانك و وقتك
وبمداد البوح
دوب و تمشى حرقتك
الاستاذ العزيز انراهيم الرامى اشكرك على زجليتك الرائعة التي اعدت قرائتها
كل عام و انت بخير

محمد منار

اخي وصديقي ابراهيم الرامي كنت سامقا مرة اخرى..

وغدي نقوليك من نهار لي تلفت ليك لحروف..راه طار منك الخوف..وبديتي كتغطس..وانت راكب خيالك ..وكتصيدنا صور نفيسة من اعماق بحرك..

معزتي الدائمة.

أيها الأنيق في اختيار قصائده
ويا شامخا في الإبداع
طال غيالك عن ساحة الزجل
لكن ستبقى قيدوم الساحة كما عهدتك
احترامي