جميل ما قرأت بهذه القصة أختي الغالية
أسماء ،هي الأخرى تناقش موضوعا حاسما
في عصرنا هذا ،إنسان جد وجاهد طوال
حياته لتحرير لقمة عيش أبناءه بشتى الطرق،
تجاوزه كل الحواجز والتحدي والمعانات
اللتي رافقته إلى أن كبر سنه وعجز،فوجد
نفسه وحده بعيدا عن أهله بدلا ما نستعد له
أحلى مقاما بين أسرته بل تحفة ثمينة في
وسطهم ،وتجربة واسعة في طبق من ذهب.
البر بالولدين هو واجب علينا كي نلق درسا
للصغار كيف يحبون الوالدين في شبابهم
وكيف يحسنون معاملته لهم عند الشيخوخة،
لأن مسار الحياة هو أخذ وعطاء.تحياتي لك
أختي.