فَرْكَان اٌلْسّمَا
بِينْ فَرْحْ نَجْمَةً
وَنَجْمَةً
وَصْفَا لَغْيُومْ
هُوَ حَلْمَةً وَسَاكَنْة لَقْلُوبْ
فْ قَطْرَةْ اٌلدمعة
لَمْحَزْمَة رْمُوش ٱلعِينْ
فَ فْتِيلْ الشَّمْعَة
لَمكحل سعد الزين
هو فرحة تفاجي لكروب
ف ديك الگسْدَة
ٱلباهية
لمحروقة بعشق
لخليل
ف ذيك النظرة الباكية
لموسدة عتبة الليل
هو خاطرليه لهروب
ف حروف البوح
ف الذَّاتْ ٱلمنحوتة
ف ريشة العاشق
ف خيط الروح
ف ديك الخلفة المربوطة
ف ذاك الحرف الناطق
هو معنى الكلمة فيه دُّوب
وما نسيت
ف خطوات النخوة
بين ضحكة وفجْوة
بين شوفة وسهوة
بين لذة ونزوة
بين عشق وهوى
بينك أنت، هي، و هو
هو ضو وطامع نلقاه
يخرجني من عمق
سؤالي
الباكي من فراق جوابه
يِنَصَّلْنِي كحول لباسي
يكسيني بياض شعاه
يتسرب لدواخلي
يكَرْبَلْ تَرْبَةْ الشُّونْ
يْغَرْبَلْ لغبينة من خيالي
يجبد المخزون
الساكن بين خيوط لساني
نكشف ع لمخزون
نبوح ليه ويضغا لي
يخليني نكون
كلمة، قصيدة
ف زماني
عندها معنى فهاد الكون