عجيب أخي أحمد ما جئتنا به
من زجليات معبرة وصادقة،
إنك شاعرا بكامل مقوماته .

خوفي عليك ..
خوف الحوت ع لبحر
ولبحر ع الما..ء ..
خليني نقشر راسي ...
نمشط سوالف لمعاني..
خليني ف سكاتي..
وخلي الكلمة ف جوفي
نوزن بها ذاتي..
خليني ندخل هالتك
نلبس حالتك
نعيش بوهالي..
الخمرَه تموسقني
النغمه تدوَّخني
اغرسني حبَّه
بين الأرض والسما
نكون وردَه حمرا ..
سبولَه خضرا ...
ولا شجره تضلل عطش الصحرا

زجلية جميلة أخي أحمد السبتي
موفق من عند الله

أخي العزيز الغالى الزجال أحمد السبتي
أحييك أخي على هذه القصيدة الجميلة والمعبرة تستحق القراءة أكثرمن مرة
دمت ودام ابداعك الرائع
وتقبل مرورى وشكرا لك اخي

الزجال أحمد السبتي رائع أخي تحياتي

ان تبدأ مشوارك بهذه الزجلية وبهذا السحر...

انت قلت هذا.. لكني اقول ان الزجل كان مكتوبا فيك قبل ان تكتبه انت..

خلاصة القول انك بدأت ساحرا...ودام لك هذا السحر ياحمدي..

قصيدتك هاته أول الغيت
لا اقول قطرة لانها أكبر تلفها تلك الهالة
انا اعرف أنها أول علاقة لك بالضوء
أخي حفزت في الكثير وعليه سوف أداعب فصيدتك الاولى بقصيدتي الاولى.اتخواو بجوج

رائع أخي أحمد السبتي شكرالك

أخي العزيز أحمد السبتي
زجلية رائعة...
تحيتي وتقديري

أبدعت فأمتعت
دام لك الألق السي أحمد
مودتي[b]

ما هذا التواضع ايها الاستاذ الكريم قصيدة بهذا الحرف الشامخ والمعنى العميق لن ينطق بها الا استاذ متمرس له دراية وعلاقة بالواقع وتجارب في الحياة لم يتركها تمر بل خزنها الى ان فجرت لنا قصيدة بل قصائد كلها روعة.دام بوحك سيدي ودمت لنا بخير .تحياتي.

وَاشْ فِيهَا

بحر الكلام و كَحْ
وَادْ المعانِي نشفْ
و ريق القراجط
ف سوق الظلم شحف
و حرف السر ف سطور كتابي
تَلف و خرَّف
أشْ فيها...
لَ طلعت تنهيدة
من صدري حارة حامية فريدة
واش فيها...
لغاضني الحال على حالي
و خرجت كلمة حق من لساني
تفاجي علي غمام خواطري
ف شُوم الصحاري
أش فيها...
لَ حوزتيني ل جنان ملكك
و دفيتيني بريش جناحك و عطفك
واش فيها...
لَ عنقتيني تعنيقت المعزَّة
تحميني من ذياب الليل
و من ركيل الخيل الجافلة بلا حركة
أش فيها...
لَ فرزتِيني على الناس فرزَة
تحجبني من العيون الحاسدة
تصوني من خيوط الحقد المغرْزَة
تزرع ف قلبي محبَّة
تنفعني وقت الشدَّة والحزة
واش فيها...
لَ سلفتيني لْجَام العودْ و البغلَة
نَدْرس بِهُمْ وسط الكاعة محصول الغلَّة
ناكل و نوكل و نعشر
ما يبقى بيناتنا مخصُوص
و لا من يشكي قلَّة
أش فيها...
لَ رحمتي لساني
من التفتاش على سباب العلة
تخرجو بشانو من كهوف الصمت
تحيد من جلدو ريحت الغملة
الدراوش يديرو بريُو
و الكبار يضربو ألف حساب لكلامُو
و الفرحة ترجع للنفوس الشبعانة مذلَّة.
واش فيها...واش فيها...واش فيها.

علَى سبَّة

دمعة...
على فقسة
على حُكرة
على كِية
على نخسة
زِيد عليهم سهرة ليلة
سبابها ضرسة مسوسة
جذورها ف ذاتي مغّرزة
منبتة غرسة مهرسة
مرة كَلْت أَحْ
لقيت ف بابي عسة محرشة
ودنيها ع القرس
على لساني منيشة
ينطق بكلمة صوتو مشا.