الشُّوقْ

يا حْباب يا صحاب يا أهْل الغيوانْ
يا سْنابل يا قْنادل يا شموع النُّورانْ
بكم نعرف طريق المعنى فالتِّيهانْ
ونوضع الحرف الكادي فالميزانْ
نتهيه فْ الصَّحاري وبحور النْسيان
نْعود لَكْلاَمْكُمْ ونلقى فْ المعنى عنوانْ
* * * *
آهْ يا أحبابي الولف شحالصعيبْ
مشتاق ليكم وشوقي تسردوا لحروفْ
آهْ يا أحبابي بْ فراقكم راني غريبْ
راضي بالقسمة، هكذا بغات الظّروفْ
* * * *
هِيه يا ليَّام هكذا حكمت لأقدارْ
حقّقءنا لحلام ومعاك فجينا لضرارْ
رفعنا لعْلام لاَ لاَّ ونْفَظْنَا لغبارْ
نطَّقنا لْ صْنام دْوَى وقال رانَ محتارْ

الغالي والعزيز أخي عتمان حسيني شكراعلى الابداع والامتاع
تألق ورقي دائم إنشاء الله

سعيد محمودي كتب:

الغالي والعزيز أخي عتمان حسيني شكراعلى الابداع والامتاع
تألق ورقي دائم إنشاء الله

لا ارى داعيا للشكر أستاذي
نعم
نحن هنا في الدواوين
كالجسد
نتبادل الابداع بالابداع
مودتي

محمد بوبكر كتب:

ونحن كنا وشتاقين لك أخي zajjal esahra
لك تحياتي

شكرا الاخ العزيز
محمد بوبكري
لك المحبة والود والتقدير
عثمان حسيني

بنعيسى الحاجي كتب:

نـص جميـل وممتـع
دام لقلمك التميز بمزيد من العطاء في الكتابة الابداع
مودتـــــــــي

شكرا لك على التفاعل مع المحاولة البسيطة
والله لقد كتبت تلك الكلمات في غفلة من نفسي
مودتي

ما أحوجنا لأهل الحرف والمعنة
ولمن لا يستسلم ويقول سمعنا وأطعنا
تحياتي لك صديقي الغالي عثمان.

الضريسي الباز حسن كتب:

ما أحوجنا لأهل الحرف والمعنة
ولمن لا يستسلم ويقول سمعنا وأطعنا
تحياتي لك صديقي الغالي عثمان.

ليس هناك ادنى شك رفيقي الجليل
على ان اهل الكلمة والحرف والمهنى
هم أقرب الينا من حبل الوريد
لكن ما أحوجنا الى من يستمع ويقرأ ويحسن ذلك
مودتي صديقي
عثمان حسيني

أحبائي وتبقى زجلية الشوق
من الكمات التي كتبتها على حين غرة
لم اردها ففخانتني وانكتبت
مودتي لكم ايها الاجلاء