بنعيسى الحاجي كتب:

الشاعر الزجال السي عبد السلام البعليوي

بداية أشكر الأخ المبدع السعيد بن العيدون الذي يرجع له الفضل في الترصد بأدن واعية لما تخفيه من نصوص زجلية في خزانتك لها جمالها الفني كلمة ومعنى ،كما اشكرك على استجابتك الفنية في نشر هذه اللوحة الجميلة التي تجعلني اقف أمام المستوى الجميل الذي من خلاله وظفت نخبة من الكلمات زخرفت بها صورا شعرية رائعة في نص زجلي اسمه " سرابت النسـا" ... تحيتي الخالصة

تحياتي أخي وصديقي العزيز السي بنعيسى الحاجي وحييك على كلماتك التي تشجعني دائما الله إحفظك
سلامي

شريف خوجاني كتب:

الشاعر المنبع.. الحاج عبد السلام
سعيد وانا اصافح احدى روائعك هنا
ارفع لك القبعة
تحياتي

الشاعر الجميل شريف خوجاني تحيتي لك ايها الرجل الطيب

ان قالوا منبع لكلام اقول لك منبع الابداع شهادة وتحية وسلام للمبدع البعليوي عبدالسلام

إن الحروف أستاذ الغالي عبد السلام البعليوي
نفسها تتكلم عن حسن إبداعك وروعة قصائدك
أبعث لك تحاتي وتقديري.

مثل هذا الحرف العاطر بالجمال لايمكن أن
يكون نص عابر فهو نص فاتن الجمال


تقديري وإحترامي

قصيدة رائعة...رائعة مـن جوانب كثيرة..رائعة في نوعيتها،فهي قصة،وموضوعها العشق والغرام وما يتركه من أثر في قلب العاشق الملسوع،وهذا يدخل في نوع (العشاقي)بالنسبة لأهل الملحون ،وهي رائعة مـن حيث (الكلام) الذي نقـرأ مثله في قصائد الملحون،كما قال زجالنا المتمرس الكبير الأستاذ عبد السلام :
ما معافي ما مشافي وتَطْمعْ ف اهدافي

ولا أنت مسكَّمْ عودكْ طافي يا قوسْ قُزحْ

قلتْ ليها أنا مَتايَبْ غير سمعي لَقْوافي

راني ماشي لْخاطري نوَلي حياحْ ونباحْ

وكنْ كنت نعرف نلْقاكْ نرْجعْ للْحافي

لايني الزين حب الله هو روح الراحْ

وللي شافْ مثلكْ كيفْ مَ إوليْ متْعافي
وهذا ذكرني بحربة قصيدة (الجافي) لسيدي قدور العلمي اليت يرجو فيها من محبوبته أن تتقرب غليه لأن فيقربها و رؤيتها دواؤه وسعادته.يقول :
قصر من الجفا راه الصغر يفوت يا الجافي === رب طبيعتك والق من يهواك باللطافة
سرابت النسا رائعة مـن حيث طبيعتها (سرد ثم حوار) وهي رائعة أيضا روعة صاحبها المحترم الذي برأ نفسه مـن صحة لقائه مع (سرابت النسا) لتأكيدعـفة وطهـرنفسه وقلبه..وأن القصيدة مـن باب المستملحات..
فتحية تقدير للأستاذعبد السلام البعليوي،ومتنياتي له بالصحة وطول العمـر ،وزاده الله مـن نعمة الإبداع
و العطاء.....