أختي الصالحة أمينة منيب أقدرك وأحترمك وشكراعلى هذه الايات الكريمة أخوك أحمد الشرفي

الاستاذة اسماء
تلك ايات فيها تكريم الاسلام للمرأة حيث رفع من شأنها على غيره من الديانات الاخرى
فالمرأة هي الام والاخت والزوجه والعمه والخاله والبنت .
فالحمد والشكر لله على ما انعمه الاسلام علينا .
اسال الله ان تكون ايامنا كلها اعياد وتكريمات.

الاخت الغالية
والصديقة النبيلة
اميتة منيب
اشكرك غاليتي
على ماجدت به في صفحات منتدانا
الذي انرت يه هاته الايات من كتاب الله العزيز
شكرا مرة اخرى وكل عام وانت بالف خير
اختك فتيحة رشاد

الاستاذ احمد الشرفي

جزاك الله خيرا
وجعل الله تلاوتك لهذه الايات الكريمات في موازين حسناتك
و حفظك بها الله ورعاك
سلامي الحار لزوجتك وابنتك بهذه المناسبة
تحياتي

غاليتي فتيحة
كل عام وانت بخير
اللَّهُمَّ ابسط علينا من بركاتك ورحمتك وفضلك ورزقك.
امين يارب العالمين.
لك معزتي وتحياتي

كان من آخر كلام الرسول الأعظم صلى الله عليه وسلم قبيل وفاته: استوصوا بالنساء خيراً .
احذر أن تظلم المرأة أو تجرحها قد تظن جرحها سهلاً
لكن يجب أن تعلم أن تضميد جراحها أصعب الصعب.
كن حذرا من جعل المرأه تبكي . فالمرأة خلقت من ضلعك ليس من قدمك لتمشي عليها .
ولا من دماغك لكي تتعالى عليها .
خلقت من جانب ضلعك كي تتساوى بك
ومن تحت ذراعك لتحميها
ومن جانب قلبك لتحبها
واياك ان تعذبها او تشقيها .لان الله يحسب دموعها.

المرأة في الإسلام هي تلك المخلوقة التي أكرمها الله بهذا الدين وشرّفها بهذه الشريعة فهي في أعلى مقامات التكريم أما كانت أو بنتا أو زوجة أو امرأة من سائر أفراد المجتمع

فهي إن كانت أما فقد قرن الله حقها بحقه فقال ( وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه وبالوالدين إحسانا ) فأي تكريم أعظم من أن يقرن الله ُ حقها بحقه جعلها المصطفى صلى الله عليه وسلم أحق الناس بحسن الصحبة , فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال : جاء رجل فقال يا رسول الله من أحق الناس بحسن صحابتي ؟ قال : أُمك , قال : ثم من ؟ قال : أُمك , قال : ثم من ؟ قال : أُمك , قال : ثم من ؟ قال : أبوك.) متفق عليه
شكرا لك أختي الفاضلة أمينة منيب على هذه الايات القيمة في حق المرأة بارك الله فيك

قَالَ اللَّه تَعَالَى " خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْس وَاحِدَة وَخَلَقَ مِنْهَا زَوْجهَا "

حين خلق الله ادم عليه السلام كان هو أول بشري وُجد على الأرض كان يسكن الجنة
و بالرغم من كل ما هو موجودٌ في الجنة أحس بالوحدانية فحين نام خلق الله حواء من ضلعه

لِما خُلقت حواء من آدم و هو نائم ؟؟

يُقال إن الرجل حين يتألم يكره ، بعكس المرأة التي حين تتألم تزداد عاطفةً و حباً
فلو خٌلقت حواء من آدم عليه السلام و هو مستيقظ لشعر بألم خروجها من ضلعه و كرهها،
لكنها خُلقت منه و هو نائم حتى لا يشعر بالألم فلا يكرهها
بينما المرأة تلد و هي مستيقظة ، و ترى الموت أمامها ،
لكنها تزداد عاطفة وحبا لمولود ها بل تفديه بحياتها.

لما خلقها الله من ضلع ؟
خُلقت حواء من ضلعٍ ، من ذاك الضلع الذي يحمي القلب ولولا هذا الضلع لتعرض القلب لنزيف
اثر كل ضربة ولو كانت خفيفة قد تؤدي حتما إلى الموت
لذلك خلقها الله لتحمي القلب هذه هي مهمة حواء أماً حنوناً وأختاً رحيماً و بنتاً عطوفاً و زوجةً وفية
بينما آدم خُلق من تراب لأنه سيتعامل مع الأرض سيكون مزارعاً وبنّاءً و حدّاداً و نجاراً و تاجرا
وغيرها وهذا هو ما جعل عاطفة المرأة تغلب عاطفة الرجل
ناقصة دين لانها تعفى من فريضة الصلاة والصوم عند الحيض و النفاس .

فهي خُلقت هكذا و هي جميلةٌ هكذا و الرجل يحتاج إليها هكذا فروعتها في عاطفتها
هذه العاطفة تجعلها ناقصة عقل فحنانها يغلب عليها
فيا ادم لا تسخر من عاطفة حواء فلا تتلاعب بمشاعرها

وكثيرا ما نسمع رجل يستهزأ ويقذف ويشتم امرأة بأنها ضلعه عوجاء أي أنها لا تصلح لأي شي
افتخري ياحواء بضلعه عوجاء .

استاذي الفاضل سعيد محمودي شكرا على مرورك