صوت الشتات..
وثورة الحجر المقدس..
تعلن عجزنا العربي منشورا على حبل الغسيل
ملاءة سوداء..
باهتة ..كوجه مفاوض
لم يلمس الحجر المقدس كفه
ذاك المفاوض كل ثانية
يمرغ وجهه المحموم
في أثداء غانية
أخي وأستاذي الفاضل ناجي فرحات اشتقنا لك ولقلمك الذي ابدع هنا
قصيدة مفاوض معبرة وواقعية وهذا مانراه اليوم
لك اجمل التحيات ومزيدا من العطاء والتألق