حلقت عبر شراعك الليلي المصنوع من ريش الحب
ورأيتك من الأفق الأعلى تطارد حبيبتك في برك الماء
وأنت تنتر القبل على شعرها المتطاير في الهواء
إلا أن هدير مراكب الصيد في بحر جسدك المتموج عشقا
أوقد أحسيسي النائمة نوم أهل الكهف
وجعلها تركض خلف مراكبك لعلها تتسلل إلى عنابرها
حيث لازال هناك مخزون لم نطلع عليه بعد