تأليف الشاعر المختار بن دغة

اخي الغالي
المختار بن دغة
في القطار
عندما سلك المسار
لم يكن بيدينا خيار
رايتك تعد المحطات
وكانك تريد ان تعيد القطار الى الوراء
نفس التمني
ولكن بيني
وبينك اختلاف
نظرتك الى محطتها
كانت مخالفة لكل المحطات
غبت عن نظري لحظات
حتى ظننت انك لم تستانف السفر
ضننت انك رافقت الحب الاغر
عدت الى نفس المكان تترقبه في كثمان
لم يكن بينك وبين نفسك انسجام
بحث لك ساعتها برايي
وضحكت لم اكن احمله محمل الجد

شكرا لك على هذه الخاطرة
تحيتي واخوتي الصادقة

الرائع المختار بن دغة
بوحك انتقل بي الى لحظة وداع جميلة ومؤثرة
صورتها بدقة متناهية وعشنا معك لحظات جميلة
قطعها علينا مرور القطار
اتمنى ان تعود للقاء من تحب وليحملك ذلك القطار اليها
بعد ان حملها ذات يوم...
احييك من كل قلبي وانتظر جديدك

اخي المختار بن دغة
قطار فرقكما سيعيد جمعكما من جديد
سعدت للتوقف في محطات بوحك الجميل
استمر في طريقك و سافر بنا الى محطة اخرى يتم فيها اللقاء من جديد
تقبل مروري تحياتي

احساس نابع من مرارة فراق بعد لقاء حميمي ربما لم يكن في الحسبان
لكن ما يبدو لي انه ليس نهاية بل بداية للقاءات قد تكون اجمل من اولها
اتمنى لك التوفيق خاطرتك رائعة
تحياتي اخي المختار.

الشاعر العزيز المختار بن دغة المحترم
ويبطىء القطار ويسرع القطار ويحمل هموم اخي المختار
لا للياس لا للقنوط فالدنيا والقطارات ملاى بالاسرار
وان غاب ليل وانجم وقمر في السما فلا بد ان يبزغ النهار
وان مر قطارك يحمل قساك غربتك عن اغلى الديار
فسيعود قطارك ليحمل لك الامل بالحياة ةيمحو الدمار
عش بالامل سيدي وافرح فسيغرد البلبل والكنار
وتعود للدنيا بهجتها وللقمر ضياءه ويعود القطار
يحمل البشائر والفرح وستعود الانوار تضيء الدار
وتزغرد النساء وتقرع الطبول فافرح افرح يا مختار
قصيدة احببت ان انزع منها لون الحزن
رائعة وفطرية من قلب صادق
اتمنى ان اكون قد وفقت في الباسها لون الفرح
تقبل مروري
غادة زيادة

الاخ الشاعر المختار بن دغة احييك على هذا الإبداع الرائع في الحقيقة هي قصيدة تستحق التقدير
يشرفني مروري وتقبل تحياتي اخي الفاضل