ياالسايلني على حالي
لا تسال

يكفي تقرا عنواني

يعفيك من كل
سؤال

واقع الحال

قهرني ومفيق نعاسي
لحمل ثقال

وشلا مسمار
مدقوق ف راسي

حالي فكعان

مهموم وحيران

والقلب غير زايد ويعمر

كل عام نقول هاذ العام

ولا بغات ايامي تزهر وتثمر
واحل يا خي واحل
تبعت الواعر
وخليت الساهل
حرفة لكلام زادتني تعب وتخمام

ناصب حروفي
نتحايل ف الظلام
تارة نصيب، تارة نخيب
مهدود القلب ك صياد النعام
هذا حالي ويا ما حكيت
ما بياض عش احلامي ..
ولا تسكمات ايامي
ما عشت حياتي هاني ك بغيت.

قبضتني هذه القصيدة وانا اتجول بين دهاليز الشبكة العنكبوتية. وقررت ان انشرها هنا.

الاخ الكريم لمفضل الياموني اختيار صائب وزجلية رائعة من أخونا الزجال الكبير السي ابرهيم الرامي تحياتي لك وله
تحياتي

نعم استاذي السي عبد السلام ..هي زجلية عميقة من زجالنا الرائع ابراهيم الرامي..

تهاني القلبية لك أخي وأستاذي العزيز المفضل الياموني على هذا الاختيار الجميل وتحيتي لأخي وأستاذي ابراهيم الرامي على هذا الابداع

لا شكر على واجب استاذي المبدع الشنيكي شريف..هو الابداع يفرض نفسه على القارء..شكرا على مرورك المعطر الذي لا يخلو من بصمة ابداعية هو الاخر..مودتي ..الغير منتهية.

استاذي ابراهيم الرامي
هذه القصيدة وجدتها في جهة اخرى.وتفاعلت معها.ولم انتبه لها في منتدانا .واخدتني بقوة معانيها النابعة من عمق عميق..اخدتني لما جاء فيها من بوح صادق ..كان حاضرا معك سلطان الابداع**الضمير او الانا الاعلى**.فانفجر بركانك الداخلي ولن تبالي بردود الاخر.فبوحت من دون قيود بكل تلقائية....كنت رائعا ..قصائدك تزيد محبتي اليك.

الغالي واستاذي الكبير سعيد محمودي طال الوقت على ان اعانقك **تعنيكة حارة** كما قلت يوما في زجليتك الجميلة...اتمنى يوما ان اجالسك عزيزي..كم انا مشتاق لهذه الساعة..اتمنى ان تجمعنا الاقدار مع كل احبائنا واصدقائنا.. كم تحسرت على عدم سفري معكم الى مراكش لاعانق اخواني هناك..لكن كما يقال تجري الرياح بما لا تشتهيه السفن.. تحياتي ومودتي اليك استاذي سعيد والى هذا الجمع الطيب والى جميع اصدقائي..واحبائي...دمت على مايرام.