يا شِعْري النّازف..
مُرٌّ حدَّ اللذة..
هل ستخلّد أحرفك الأنيقة في ذكري؟..
نافذة لوصايا سليمان؟
هاهي ذي رعشة اليد لا تنفك تراقص الرعشة،
أطفئت في غربتها كل الشّموع..
لتخلّد ذكرى طفلة،
ولدت في حضن المطر..
ولم تدرك أنها ليست ككل طفلة..
------------------------
كم انت شاعر نبيل يا اخي الغالي عبد السلام
ممنونة جدا على ماستك الشعرية هذه واتمنى ان استحقها والله..