رائع استاذي عبد الغاني شكرا على هذا الابداع اشد على يدك يا ستاذي الله يحفضك وخلاص

نعم أخي وأستاذي الغالي عبدالغني الراقي كلام واضح صافي نقرا قصيدة جميلة ورائعة
كل التقدم اتمناه لك اخي

ايوا السي عبد الغني الراقي
جيتيها في وقتها
ايوا اتبارك الله
عليك على القصيدة
وامبارك عواشرك
وكل عام وانت بالف خير
تحياتي الصادقة
خلي ليا حقي
بلا انبك
بلا حمص

المفضل الياموني كتب:

رائع استاذي عبد الغاني شكرا على هذا الابداع اشد على يدك يا ستاذي الله يحفضك وخلاص

تحية
حين يعجز الفكر عن الابداع يأتي دور البطن في الامتاع
دام الابداع الراقي النقي في الافق

سعيد محمودي كتب:

نعم أخي وأستاذي الغالي عبدالغني الراقي كلام واضح صافي نقرا قصيدة جميلة ورائعة
كل التقدم اتمناه لك اخي

اخي الغالي
الراقي
بنبل مشاعره
و عمق احساسه
الاستاذ المتميز
عبد الغني الراقي
اشكر جودك وعطاءك
فانت من اهل الجود والكرم
وذاك من اصلك وليس من عدم
تحياتي
واخوتي الصادقة

zajjal esahra كتب:

تحية
حين يعجز الفكر عن الابداع يأتي دور البطن في الامتاع
دام الابداع الراقي النقي في الافق

أخي وصديقي مفخرة الزجل الشعبي المغربي...كل بيان يعجز عن وصف ما أمتعتنا به ونمنعنا دائما...أنت العصفور الصداح أنت الأنيس في الوحدة كطائر مراكش (طبيبط)...قصيدتك تنم عن مدى تشبت الشعر الزجلي بالحفاظ على التراث وعلى تقاليدنا العرية...أنت لست بشاعر زجلي يبعثر الكلمات بل أنت الأستاد الباحث والفيلسوف الحكيم...دمت لنا ولمراكش وللمغرب دخرا فما أحونا الآن لأمثالك...الله اطول عمرك أسي الراغي الراقي.
شكرا على ما أمتعتني به....

الزجال المقتدر عبد الغني الراقي

ألفاكية والسكّر.. الله يعمّرها دار.."."

قصيدة جميلة، فكرة غير مسبوقة وذكية
السياق والمناسبة التي نشرت فيها القصيدة "عاشوراء" اعطتها رونقا اجمل
"النبگة" تبحث عن مكان لها بين باقي مكونات "الفاكية" لكنها تصطدم بالواقع المر
الواقع حسب الشاعر هو انها نبتت من تلقاء تفسها ولا أحد قام بغرسها كما هو الشأن بالنسبة للزبيب او االلوز او باقي مكونات الفاكية ،

مازرعك ما جناك بستاني
و مانتي فاكية وَلا خضرا

هنا طرح الشاعر مسألة الهوية التي تعاني منها "النبگة" ومسألة الانتماء ضرورية جدا لتجد مكان لها بين الفاكية

و ممكن ان نشبه هذه النبكة المسكينة بفتاة لا تعرف لها أب، وهذا الواقع يجعلها تجد صعوبة في الاندماج وسط المجتمع، بل تنعت بعبارة 'بنت الزنقة" او "بنت الشارع" وهنا يمكن ان نرمز للشارع ب "السدرة" لكون هذه الاخيرة تنبث في الفيافي والاراضي القاحلة الغير مسقية او مغروسة ، لذا فان اقرارها بالانتساب للسدرة :

جات النبكٌة وكٌالت هاني
لا تخليونيش على برّا
تحت السدرة بقى عنواني
ومانا مقطوعة من شجرا

لم يشفع لها بل كان حجة عليها وليس في صالحها ليتم قبولها كعنصر من عناصر" الفاكية"

تم رفض "النبكة" وفوق ذلك طولبت بالابتدعاد والعيش مع من يشبهها من النباتات التي ليس لها أصل :

ف الرحبة البرسيم وحداني
سيري تكيلي معاه بلْعبرا

وجردت ايضا من عفافها وطهارتها حينما نعتوها بعدم الاهلية لتكون سبب الاجر والثواب:

ما مزكية ف عشور أو فطرا

نهاية مؤلمة للنبگة الله يدير ليها شي تاويل

الزجال المقتدر اخي عبد الغني الراقي
تقبل مروري وهذه القراءة المتواضعة

احييك من الاعماق على بوحك المتألق

سلام د مت لنا ودامت زجلياتك صدقني أنك تكتب ما أسميه شخصيا بروائع وسيئتي يوما إن شاء الله وتسجل كتاباتك من روائع القرن الواحد عشرين أحب من أحب وكره من كره الحس والفن الراقي كالحق يعلى ولا يعلى عليه.
تحيتي ومودتي الأخوية الصادقة من الأعماق

قراتها مرارا واستمتعت بهاذا السجال بين الفاكية والنبك متن زجلي مهلهل شفاف لا مضمر فيه بتنسيق لغوي بهي , وهاذا التنسيق من وجهتي هو ما اعطى بهاء اكتر للقصيدة اخي الراقي دمت دوما برقي , احببت ان اساجلك وارد بعضا من الاعتبار للنبك , وادري ان اختيارك للعنوان كان ذكيا لما فيه من الطرفة ومحفز القراءة حتى لمن لم يود بعدها شاء , سلامي







مانا كيف بغيتو
نتجمع مع الفاكية
عل البراد

مانا نحضر
فين تشد العين
والصبع ونعوتو

ولا فين يتحاسدو الحساد


انا نبكة مجلية
ولوني سولو عليه
زهواني

انا دوا
واللي بغاني
من البعد جاني
وعاطي سلامو
وخايف واترجاني

مانا شريحة طايحة
مانا تمرة جايحة
ولا بالحجر جناوني

اشواكي مناجل
تحصد دم الحصادة
عطاوني دمهم
خلاو همهم
وما خلصو النبك
ولا السدرة لي هي الام

ايوا فين منا الغالي
اللي يتشرى
ولا اللي
يتخلص بالدم