كم سرني ..أن يتصمن هذا الموقع أشعارا لأحمد مطر ، الذي كنا نستنسخ أشعاره مهربة كالأفيون أو الحبر الأبيض كما قال نزار قباني .
وأن يحتفي به الموقع شاعرا استثنائيا بكل مقاييس الجرأة والإلتزام .....هذا الشاعر الذي كان نبراسا، لتطلعاتنا واحتجاجاتنا صد كل أشكال الإقصاء والتهميش ...حافزا لنا نحو ان نكون ..أو..لا نكون
أثمن خطواتكم على هذا المنحى ، المتاخم لنبض المهمشين والمحرومين ، ضدا على كل أشكال التسلط العنجهي البائد في زمن الكسوف .