على رْيُوسْ لَشهاد
قبْطو الوَاد
وَتفرَّق بَ لَعواد
أُوعودنا عَنْد خالقْ لعْباد

وَ بقِينا ف لعثبة
نقطْرو اللَّي بقى ف الكَُربة
ملي غشُونا فاللعبة

وَحلفو حتَى إحيْطونا
بْغينا ولاكرهنا
مَلي ف اللعبة غشونا
أخي وأستاذي الغالي البوعليوي عبد السلام
هذه القصيدة قرأتها عدة مرات بوح صادق بنكهته الخاصة
هذا يدل على حسك الادبي الرفيع والراقي
لايسعني إلا أن أشكرك وأقول لك تبارك الله عليك

زجلية واعية معبرة استاد البعليوي عبد السلام
يسعدني دائما الرجوع اليها
لك احترامي و تقديري

اخي العزيز السي عبدالسلام
قصيدة متميزة فيها الصدق والحرف المعبر...دمت مبدعا ودام لك الحرف رفيقا.... مودتي
محمد مومر

منبع الكلام اخي سي عبد السلام

من البارح وانا تنفكر ف ديك الكلمة اللي ماكاملاش

ْتحطو البيَادق ف البــــَــ.......

فكرت ف البلدية
ومن بعد زولتها وبقيت تنخمم .. حتى عطيت حماري
اوا لعبة واش من لعبة هادي
ثلاثة وضامة والصنعة

تحياتي

لكوانب..
غلبو الشداد
...
...
و الجهلة
صارو محتكرين
المقاعد.
.....................................
هي لعبة ضامة و كلها و نبارو و النبار حط البلغة و الشربيل و حالو ما هناه و نبر تنبيرة...شد الواد.
أستاذي الكريم عبد السلام.
شكرا لك على هاد ثلاثة و ضامة اللي كتبتيها بحرف دوايمي شديد.