ابراهيم الرامي كتب:

يالسايل على حالي لا تسال
يكفي تقرا عنواني
يعفيك من كل سؤال
واقع الحال
قهرني ومفيق نعاسي
لحمل ثقال
وشلا مسمار مدقوق ف راسي
حالي فكعان
مهموم وحيران
والقلب غير زايد ويعمر
كل عام نقول هاذ العام
ولا بغات ايامي تزهر وتثمر
واحل يا خي واحل
تبعت الواعر
وخليت الساهل
حرفة لكلام زادتني تعب وتخمام
ناصب حروفي
نتحايل ف الظلام
مرة نضرب مرة نهرب
مهدود القلب كي صياد النعام
هذا حالي لي ما تمنيت
إمتى يتسكم سعدي ؟
نعيش كيف بغيت

طال إنتظاري أخي وأستاذي ابراهيم الرامي وأخيرا هاهي جات
كما عودتنا قصيدة تفيض بالابداع والتميز
أبدعت أخي سأعيد قرائتها عدة مرات أشكرك
ولك مني أجمل التحيات

الاخ الزجال المبدع ابراهيم الرامي

شكرا جزيلا على بوحك الجميل،
قصيدتك اخي حزينة ومعبرة، انه السؤال الازلي حول محنة الحرف
وحال المبدع اللي ما بحالو حال

واش تبكي لبكايا
ولا نار ف كلبك وجروح
الوجه اللي كان مرايا
صابوالغيار صار ينوح

دمت متالقا كعادتك
لابد استفيد كلما قرأت لك
مودتي

kadi touria كتب:

CHER BRAHIM ERRAMI

JE VIENS DE LIRE UN POEME PLEIN DE TRISTESSE , MAIS COMME VOUS LE SAVEZ Mr RAMI , APRES LA PLUIE C'EST LE BEAU TEMPS , ON NE DOIT JAMAIS DESESPERER

CHER BRAHIM BRAVO A TOI BRAVO A CHAQUE PHRASE , A CHAQUE MOT
BRAVO POUR CE POEME QUE TU AS PU REALISER , D'AILLEURS J'ETAIS TRES RAVIE DE LE LIRE ET RELIRE CAR AVEC LES POETES COMME VOUS ON APPREND BEACOUPS DE CHOSES


VOTRE AMIE DE PLUME

KADI TOURIA

ا المبدعة المقتدرة ثريا ...
لقد اسعدني مرورك كما اسعدتني كلماتك الطيبة المعبرة التي أخجلتني مما جعلني أعيد قراءة قصيدتي المتواضعة بعين التفائل كي اعلل النفس بالامل( فما أضيق العيش لولا فسحة الامل )..لأن الكتابة والإبداع هواء نتنفسه كي نعيش ونستمر ......
معزتي الصادقة

المبدع والناقد المقتدر الاستاذ علي مفتاح
لا يسعني إلى ان أقف وقفة احترام وتقدير لك .
أستاذي الفاضل .بداية شكرا على مرورك و شكرا على هذا التحليل لقصيدة متواضعة أملتها علي مخيلتي .
صحيح أنني لا اكتب الزجل إلا بعد متصف الليل وتلك عادتي مند ان بدأت اكتب..لذا كل ما جاء في تحليلك صحيح .أما الاسباب التي جعلتني أتطرق لهذا الموضوع متعددة ، وسوف اكتفي بهم الكتابة
أستاذي الفاضل لقد سبق وان قمت بتحليل إحدى قصائدي والتي تحمل نفس الهم " كلمة معقودة على طرف لساني"حينما قلت :
قلمي بين السطور مكبل منحاصر
كيضنوه رابح
وهو ديما خاسر
مجرع لمرار
مرغ ف العار
عايش بين مقص ومناشر
وختمت ب:
نطرق مسمار نمضي منشار
نقطع احزاني
نعطر منديل نشعل قنديل
يضوا مكاني
ونعلم حرفة لكلام
لاولادي ولكل من جاني
واش مفهوم قصدي ؟
أو نعاود من الاول ثاني ؟
فقصائدي أستاذي الفاضل تجمع بين هم الكتابة وواقع الحال الذي نعيشه
شكرا جزيلا لك لأنني جد سعيد بقراآتك النقدية والتحليلية لكتاباتي المتواضعة ، فتواجدك في هذا المنتدى سيدفع حتما كل المبدعين للرقي بكتاباتهم وهذا ما لمسناه من خلال تحليل قصيدة المبدعة فتيحة رشاد التي تنتهي بعد .
معزتي التي لا تبلى ولا تشيخ

اخي الكريم
واستاذي الفاضل
ابراهيم الرامي
كلا وحالو واحوال الناس شلا
شكرا لابداعك الراقي
تحياتي الخالصة ومودتي الدائمة

اخي الزجال الجميل ابرهيم الرمي
شكرا على هدي القصيدة الجميلة
الله احقضك حرفك بيه انعرفك
لك الف تحية
خوك انا

شكرا لاستاذ على مفتاح على القراءة المفيدة فعلا كانت قصيدة معبرة من شاعر متمكن شاعر اتمنى ان لا تضلمه الايام المقبلة. الشاعر الذي اقتربت منه واندهشت للاخلاقه العالية..احيك استاذي ابراهيم على هذه الزجلية الحزينة هذه الصور الملتقطة بكل احترافية