تخبرها الأصداف...
أن الريح والرمال..
تقودان حبيبها لشاطئ ...
حدوده ابتسامة من ثغرها الجميل
وليله كشعرها الطويل..
قد سرحته الريح في المساء..
جدائلا .. سنابلا..
فأيقضت في قلبه ..
لعنة السفر!
أخي وأستاذي الفاضل ناجي فرحات
نص جميل يحمل بين طياته إحساس صادق
دمت في خدمة الشعر والشعراء
لك كل الشكر والاحترام