مع حلول كل صيف تأتي.. يصادف ذلك عطلته الصيفية، تلعب أمام عينيه بطلاقة، و ترتدي أمام ناظريه ما قصر من الأثواب الباريسية و ما التصق بطلاقة أيضا ..
كانا يخرجان معا، و يأكلان معا و يلعبان معا، و بعد حين يهمسان لبعضهما و تعلمه الأشياء الباريسية..
هذا الصيف لم تعد تهمس له، و لم تعد تتنهد بقربه كما كانت، و لم تعد تخبئ له سنة من الكلام كما كانت تفعل..
هذا الصيف أتت..وبرفقتها عريسها الأخرس

أخي وأستاذي العزيز مصطفى لهروب
حقيقة انت رائع جدا
بل تملك الابداع والتميز
فلك من قلبي كل الشكر

لا يظن انه خانته ولكن ذلك هو القضاء والقدر

تحياتي استادي مصطفى لهروب دمت مبدعا

قصة معبرة تلمس الوقع المتكرر
ولا بأس على صاحبنا فسيبقى هو الرابح
ـ لهلى يمحنَّا ولا يخلِّينا بلا محن،كل محن كاتزيد فالراس عقل ـ
لك احترامي اخي مصطفى لهروب
[b]

الاخ مصطفى العزيز
عريس؟؟؟؟؟ واخرس؟؟؟؟؟
حكمة لا يعرفها الا الله
تقبل مروري ودام نبضك
غادة زيادة

اخي العزيز
والاستاذ الجليل
مصطفى لهروب
قصة تحمل معاني كثيرة
كل يحللها
حسب منظوره الخاص
فاختنا الباريسية كانت تاتي كل عام
كل عام
ونفس الشعور
والالهام
الا ان صاحبنا
لم يطلب يدها
ففضلت اخرسا
طلبت يده
وبقي جوابه طي الكثمان
فضلته اخرسا على متحدث
قبل ان تفقد شبابها مع الايام
تحياتي الخالصة
ومودتي الدائمة
استسمح على التحليل