جار واش ن جار هدا ...قول الرسول مازال جبريل يوصيني بالجار حثى ظننت انه سيورثه.

بارك الله فيك اخي العزيز الاستاد سعيد محمودي
دقت الجار في ازماننا
فيها الف كية وعار
لا جورة كيف ازمان
كان الجار يطيح على جارو
اليوم اصبح من الد عديانو
الله يلطف بلطفو من امثال هذا الجيران
اخي زجلية تحمل بين طياتها الف معنى وحكمة
مودتي واحترامبي

شكرا أختي المبدعة المتألقة سعاد ميلي على مرورك البهي لك كل التقدير والاحترام

اختي الفاضلة الجرداني لطيفة تحياتي الصادقة على مرورك الكريم

الاخ الفاضل الاستاذ مصطفى أمزيل سعيد انك هنا محبتي وتقديري

تحياتي لك اخي سعيد محمودي علي هده الزجلية القيمة لان موضوع الجار مثير للاهتمام خصوصا في ظل الطروف الراهنة التي نعيشها . وقد سبق لي ان كتبت عن الجار قصيدة متواضعة تحت عنوان فينك اجاري.وقد اتلج صدري ما اضفته من تساؤلات عن الجار والجوار مودتي

هيا دعوة صادقة من قلب صادق إلى العودة إلى احترام الجار وإعطاء الجار حقه
شكرا اختي الفاضلة المبدعة مسيعيد فاطمة على مرورك البهي لك كل التقدير والاحترام

شكرا أخي ابراهيم الرامي على مرورك الكريم انها قصيدة قديمة هنا من قصائدي الاولى وشكرا للاخت الجرداني لطيفة هيا من اعادت الردعليها لكم كل التقدير والاحترام

انا بعدا جاري كاس د لبلار احلى جار قمرة مضوية ف النهار داير لي الاشهار وولادو الخوار الله يكون ف عونك اسي سعيد

سال على الجار قبل الدار
و لكن قبل أن تسأل عن الجار كن أنت نعم الجار لجارك
نسأل الله الهداية و السداد ..شكرا أستاذي الفاضل
على هذا الاختيار الهادف في الموضوع
دام لك الرقي .. محبتي الخالصة

شكرا اخي العزيز الاستاذ عزالدين بلفقيه على القراءة والرد محبتي وتقديري

مرورك الاروع أخي واستاذي الفاضل عبدالعزيز زكي كل التقدير والاحترام

شكرا أخي الغالي الاستاذ محمد بوبكر على المرور الكريم تحياتي الصادقة

سعيد جدا بك أخي واستاذي الفاضل السيد ابراهيم أحمد بارك الله فيك