عبد المجيد ادهابي يصدر مجموعة قصصية تحت عنوان:
"المنفيون أو رحلة معلم إلى لالة عزيزة"

"المنفيون أو رحلة معلم إلى لالة عزيزة" هو العمل السردي الثاني للقاص والشاعر عبد المجيد ادهابي، بعد تجربته الروائية الأولى التي تحمل عنوان "وجوه لرجل منسي" والصادرين معا عن مؤسسة آفاق للدراسات والنشر والاتصال بمراكش.
فإذا كانت الباكورة الروائية الأولى لـ ادهابي قد حظيت بإعجاب القراء والمهتمين بالسرد المغربي، بالنظر إلى فرادة التجربة على مستوى اللغة والموضوعات ومهارات السرد، فإن المجموعة القصصية "المنفيون" تشكل - حسب الناقد الدكتور محمد زهير- مرصدا سرديا للعديد من صور وحالات المجتمع التي يلتقطها القاص من مباشر واقع الذاتي الخاص، ومباشر واقع مجتمعه العام.
إن الكاتب عبد المجيد ادهابي الذي استطاع في "وجوه لرجل منسي" التقاط تفاصيل منفلتة من تجارب حيوات ضحايا سنوات الجمر والرصاص في مغرب السبعينات والثمانينات، قد استطاع في "المنفيون" رصد انكسارات واختلالات المجتمع المغربي، وما ترتب عنها من تحولات عميقة مست مواقف وسلوكات ورؤى مغاربة مطلع القرن الـ 21.
تقع هذه المجموعة القصصية في 120 صفحة من القطع المتوسط، وتتشكل من تقديم للناقد الدكتور محمد زهير، وثمانية نصوص قصصية تحمل عناوين: المنفيون، دعوة، لقاء تربوي، مخدع الهاتف، المرحوم، لا تخافي صغيرتي، من ذكريات شاعر متزوج، أقواس في الذاكرة.

مؤسسة آفاق للدراسات والنشر والاتصال
مـــراكش

الف مبروك للاخ المبدع عبد المجيد ادهابي اصدار مجموعته القصصية" المنفيون "
انشاء الله ساحظر حفل التوقيع الذي سيكون بمدينة مراكش
فبالتوفيق اخي ودمت دائما متالقا

أولا وقبل أي شيء أشكر أخي الكريم سعيد المحمودي على متابعته لموضوع إصداري الجديد، وإني أهيب به لما يقوم به من خدمات في سبيل الثقافة والتواصل بين جميع الإخوة. كما أخبره أنه تم تحديد 4 ماي كتاريخ لتوقيع المجموعة القصصية بثانوية موسى بن نصير ابتداء من الساعة الرابعة مساء ( حي سيدي يوسف بن علي)

مساء النور صديقي الفاضل سعيد العيدوني مع خالص التحية
أولا فأنت تستحق كل التكريم ، بالنسبة للتوقيع فقد تقرريوم الجمعة 4 ماي بتداء من الساعة الرابعة مساء بثانوية موسى بن نصير بحي سيدي يوسف بن علي مراكش وأتمنى أن أحظى برفقتك
إلى الملتقى أخي سعيد

تحياتي أختي سارة السليماني، أشكرك على اهتمامك ويشرفني حضورك يوم التوقيع (يوم الجمعة 4ماي بثانوية موسى بن نصير على الساعة الرابعة مساء)

شكرا أستاذي الفاضل أبراهيم الرامي، تسعدني شهادتك التي أعتبرها وساما ذو قيمة ، وأتمنى لو سنحت لك الفرصة لحضور حفل التوقيع ، وعلى العموم لك مني خالص التحية والتكريم