احب النضر دئما الى السماء
والتجول واللعب معاكم بالماء
سأكون مثل الوردة الصفراء
وبجانبي صديقاتي الحمراء والبيضاء
تتساقط فوقي قطرات الشتاء
اكبر اسمي نفسي زهراء
بعشقٍ يحملني كل الاحباء
امنحيني ياشمس دفئا وضياء
اريد ماء اريد ماء
لقد اصاب عروقي جفاء
صار الليل وكاني في صحراء
كم تمنيت مجالسة اللطفاء
وركوب الخيل معهم في البيداء
ويحملني حنين الليلي للفضاء
ليتني كنت حرف الهجاء
بشخصيتي ساعيش كيف اشاء
سارحل عنكم دون عناء
2013/03/22

هذا النص لا يرقى إلى أي نوع شعري ولا نثري ولا ادبي إجمالا
مع احترامي لشخصك أخي السعيد إلا أني لا أستطيع أن أكذب عليك
نص دون المستوى شعرا ولغة
أمامك مجهود كبير لتصير شاعرا وأحب أن أقرأ لك ماهو أجمل من هذا

استادي العزيز انا زجال وهده الكلمات كتبتها فقط كانشدة للاطفال وان شاء الله ستقرا ماسيروقوك وشكرا على كلامك وانا احب من يواجه ولا يجامل تحياتي
الْْكلْمَة حْرُوْف
هْل لْحْرُوْف مَايْعْرففُوخُوفْ
نَاخْدْ مْ لْحْرُوف كْلْمَة
مْ لْمِيمْ هْمُومْ ْونَاسْ مْالّْمَة
نَاسْ لْشّر كْلُوبْهَا مْسْلمَة
خْدِيتْ مْنْ حْرفْ لْبَا هْمُومْ
الْكْلِيبْ وْنواحْ دْياَبْ فْعْز شْبَابْ
منْ حْرفْ نُّونْ نْفْس
غْوَاهَا شّيطانْ لْمْلعُونْ
مْن حْْرفْ الرّا نْقْرا
نْقرّدْ عْ لْحْصيْر فْهَادْ لْجِيلْ تْحِيرْ
حتّى مْن حْرفْ الْحَا مْلْحَاحْ
نْسّانِي فْراحِي وْهزّيتْ سْلاَحِي
شْهْدِي عْلِيّا يَا حْرْف لّامْ
هْزّيتْ كْفُوفِي لْجْليِلْ
فْشْتَا وْبْردْ الّليْل
اهْ عْلَى حْرْف لْخَاء
مْشَاةْ لْخَاوَة وْلعْقُولْْ مْكْلّخَة وْمْنفْخَة
كْثْرْلكْلاَمْ عْلَى حْرْف سّينْ
مْتْعُوسْ تْحْنَى ريُوسْ
وْالْكْْلاَمْ مْسُوّسْ وْكْثْرتْ لْمقُوسْ
نْسِيتْ حْرفْ لْعِينْ
قْرُوبْ ٱلسّاعَة
سْم ْلفْعَة...
مْنْ حْرْف الْقافْ
حْقْ مْدفّقْ
فْْطْرِيقْ اِجيْب ضّيقْ
حْتّى مْن حْرْف دّالْ دْلّوهْ
عِيدْ فْ عِِيدْ كْثْرُو لْْعْيَادْ
تْعلّمتْ مْن حْرْف لْفَا
وْلفْ بْكثْرتْ شّوفْ
رّيقْ مْن حْلْقِي جّفْ
كْثْرُو لْحْرُوفْ كْثْر لْخوْف
وْسقيِت حْوَاضِي مْن شُوفْ لْحَاضِي
الْهْمُومْ هْمّهَا هْمّي نْقرَا لْحْرُوفْ
نْجْمعْهمْ فْكْلمَة لْمْدادْ عْليِهَا رَاضِي
نْتلْف وْفوقْ عْنْقِي سْيُوفْ
وَنا مْ كْمّشْ فْجْلاّبةَ صُوفْ
نْغمّضْ عِينِيَا نْشُوفْ
حْمَاقِي نْصْل سْلْهَامْ لْمَاضِي
كُلْشِي مْقَاتْل عْ لْحْرُوفْ
كْثْرُو لْحْرُوفْ كْثْر لْخُوفْ
وْانْْتَ مَالْكْ يَا مِيزانْ كْلاَمِي مْصْضّي